الموضوع السادس : مفتاح شخصية عمر رضي الله عنه
مقدمة : الأمة الإسلامية زاخرة بعظماء أثروا في حياة الناس و صاروا قدوة في حياتهم و بعد مماتهم و لا شك أن من هؤلاء الفاروق عمر بن الخطاب , لقد امتطى العقاد صهوة فكره , بغية الإحاطة بعظمة بطله فبطله ذو لون جديد و عبقريته ذات طابع فريد , و الكتاب ليس سردا لسيرة عمر بن الخطاب , و لا عرضاً لتاريخ عصره , إنما هو وصف له , و دراسة لأطواره و دلالة على خصائص عظمته , و لقد ترك السلف للخلف فكر و ثقافة و علم و نماذج مشرفة أضافت للأجيال معالم الطريق , لذا فإن أمة بلا تراث أمو بلا مستقبل , فتراثها يحفظ ملامحها المميزة لها و مكوناتها الشخصية و يعطيها قاعدة تبني عليها مستقبلاً , و نحن نقرأ عن التراث لأخذ العبرة و العظة و العمل بالقيم و الاقتداء بالنماذج البشرية التي تصلح للاقتداء و البناء على ما انتهى إليه السابقون من أسس و نظريات
ما المقصود بالتراث ؟
هو ما تركه السلف للخلف من فكر و ثقافة و علم و أضاقت إليه الأجيال ما استطاعت أن تضيف
ما أهمية التراث في حياة الأمة ؟
إن الأمة بلا تراث أمة بلا مستقبل , فتراثها يحفظ ملامحها المميزة لها و مكوناتها الشخصية و يعطيها قاعدة تبني عليه المستقبل
اذكر بعضاً من فوائد إحياء التراث :
-أخذ العبرة و العظة
-العمل بالقيم و الاقتداء بالنماذج البشرية التي تصلح للاقتداء
-البناء على ما انتهى إليه السابقون من أسس و نظريات
هل هناك فرق بين القراءة عن التراث والقراءة في التراث ؟
القراءة عن التراث : أن يتصدى كاتب معاصر لموضوع تراثي ليعيد بأسلوبه و لغته المعاصرة
القراءة في التراث : القراءة في موضوعات بأقلام كاتبيه كما تم تدوينها بلغتها و أسلوبها و طريقتها
1-(يستنتج ( هدفاً , اتجاهاً ) مستدلاً عليها من النص :
هدف الكاتب من النص :
-الدعوة إلى إدراك جوانب العظمة في شخصية عمر و الاقتداء بصفاته العظيمة
الاتجاه :
-قراءة سير العظماء و الاهتداء بحياتهم و الاستنارة بصفاتهم
-قراءة تاريخ أمتنا العظيم , و الاستفادة منها في بناء الحاضر و نهضة المستقبل
-إثراء المجتمع بالمثل و القدوة التي تأخذ بأيدي الشباب إلى طريق الحق و الهداية و الفلاح
الدليل :
ما ذكره الكاتب من جوانب القدوة في صفات الشخصية العمرية و منها:
-حرصه على النظام العام و الخاص
-حرصه على الالتزام بسمات الجندية المثالية
-الشدة في الحق
-حسن التصرف في المواقف
2-ما المقصود بمفتاح شخصية عمر ؟
-هو الأداة الصغيرة التي تفتح لنا أبوابها و تنفذ بنا وراء أسوارها
-هو السمة التي تميزه عن غيره
و أهمية مفتاح الشخصية : يساعدنا في التعرف على مواطن التميز في هذه الشخصية
3-هل يعد مفتاح الشخصية و صفاً لها ؟
ليس مفتاح الشخصية وصفاً لها و لا ممثلاً لخصائصها , و لكنه أداة تنفذ بنا إلى داخلها و لا تزيد
4-هل يسهل لك التعرف على مفتاح كل شخصية ؟
لكل شخصية مفتاح يسهل الوصول إليه أو يصعب بحسب اختلاف الشخصية
5-هل تتعلق الصعوبة و السهولة في التعرف على الشخصية بمعايير معينة ؟
لا تتعلق بمعايير معينة كالكبر و الصغر أو بالحسن و الدمامة فرب شخصية عظيمة سهل المفتاح و رب شخصية هزيلة مفتاحها خفي أو عسير
6-علل : عمر بن الخطاب من أقرب الشخصيات العظيمة مفتاحاً للباحث :
لأنها على الرغم من اشتمالها على أبواب عظام فليس فيها باب معضل الفتح أو غير واضح
7-ما الضابط الذي يسيطر على شخصية عمر ؟
إيمان عمر هو الضابط الذي يسيطر على شخصية عمر
8-هل تجد فرقاً بين إيمان عمر و غيره من المؤمنين الأقوياء ؟ وضح ما تقوله
إيمان عمر هو الضابط الذي يسيطر على أخلاقه و أفكاره و دوافعه و سوارته فهو مميز في إيمانه بين المؤمنين
9-للكاتب رؤية حول مفتاح الشخصية العمرية , فما هي ؟
يرى مفتاح الشخصية العمرية يكمن في طبيعة الجندي في صفاتها المثلى و المتمثلة في النظام الشجاعة – الحزم – الصرامة – تقدير الواجد
10-ما الفرق بين إيمان عمر و مفتاح شخصيته ؟
إيمانه هو الضابط الذي يسيطر على أخلاقه و أفكاره أما مفتاح شخصيته فهو السمة التي تميزه بين العظماء حتى في الإيمان
11-بين دور مفتاح الشخصية في فهم أبعادها مستدلاً :
دور مفتاح الشخصية في فهم أبعادها :
يفيدنا في التعرف على مزايا كل شخصية و خصائصها
الدليل : لكل شخصية إنسان مفتاح يسهل الوصول إليه أو يصعب على حسب اختلاف الشخصية و انتظام عملها
-يفيدنا مفتاح الشخصية في هم أبعادها و تفسير أعمالها و تقدير صاحبها نظراً لانتظام عمل الشخصية
الدليل : قد تحيرنا الشخصية المنقوصة و لا تحيرنا الشخصية الكاملة التي تروعنا بفضائلها
12-يوضح نظرة الكاتب إلى شخصية عمر بن الخطاب و مفتاحها :
عمر بن الخطاب من اقرب الشخصيات العظيمة مفتاحاً للبحث الشخصية العمرية شخصية كاملة غير منقوصة فهي ليست شخصية محيرة و على الرغم من اشتمالها على أبواب عظام فليس فيها باب معضل الفتح أو غير واضح كما يرى الكاتب أن مفتاح الشخصية العمرية يكمن في طبيعة الجندي في صفاتها المثلى و المتمثلة في النظام الشجاعة – الحزم الصرامة – تقدير الواجب
13-دلل على ما يأتي من الموضوع :
1-رعاية عمر المراتب :
-نزول درجة من سلالم المنبر بعد أبي بكر لأنه الخليفة الأول و أحق منه بالتقدير
2-حزم عمر :
-نهيه الولاة عن الاتكاء في مجالس الحكم , و من ذلك نهيه لعمرو بن العاص
3-خشونة عمر :
أمره بالجد و تحذيره من المهازل يمشي شديد الوطء على الأرض جهوري الصوت
4-تربية الجيش :
جعل الجنود عشرات و قسمهم إلى كتائب و بنود
5-تصرفه السريع و نفوذه إلى الغرض من أقرب طريق :
إشارته على الرسول صلى الله عليه و سلم بنزع ثنيتي سهيل عمر خطيب المشركين حتى لا يقوم عليه خطيباً أبداً
6-حزمه و عدله في القضاء :
إقامته الحد على القوم في دمشق الذين شربوا الخمر فقد روى أن عمر بن معيد يكرب و أبا جندل و ضرار و جماعة من عيلة القوم شربوا الخمر و سئلو فأجابوا : << إنا خيرنا فاخترنا << فبلغ ذلك عمر فإرسل إلى عبيدة ( بأن يدعوهم على رؤوس الأشهاد و يسألهم سؤالاً لا يزيد عليه و لا ينقص أحلا الخمر أم حرام << فإن قالوا حرام فاجلدهم و إن قالو حرام فاضربوا أعناقهم <<
7-نظامه :
-تدوينه الدواوين و إحصاء كل نفس في الدول
ترتيب منزلة الجماعة الإسلامية
*الذين شهدوا واقعة بدر ( 1 )
*الذين حضروا الحديبية ( 2 )
*الذين اشتركوا في حروب الردة ( 3 )
*الذين حاربوا الفرس و الروم ( 4 )
16-استنتج القيم المستفادة من الموضوع مدللاً :
-تحقيق المساواة : نهيه عمرو بن العاص عن الاتكاء في مجالس الحكم
-الحرص على النظام : تنظيم المصلين في المسجد – وكسر ما يبرز من الدكاكين و تدوين الدواوين
-الجد في الحياة : و منه السمت العسكري الذي فطر عليه و ما ترتب عليه من أوامر و نواه
-الجرأة في الحق : و منه إقامة الحد على علية القيوم الذين شربوا الخمر
17-تتجلى جوانب العظمة في شخصية عمر بن الخطاب حين عزل خالد بن الوليد وضح جوانب العظمة في هذا الموقف :
-تتجلى عظمة عمر في :
-صيانة عقيدة المسلمين من أن يقترن النصر بخالد
-ثقة عمر في بدائل لا تقل كفاءة خالد
18-لمن يمثل الكاتب بهذين البيتين :
لا تمدحن ابن عباة و إن هطلت يداه بالجود حتى شابا الديما
فإنها خطرات من وساوسه يعطي و يمنح لا بخلا و لا كريما
يمثل الكاتب بهدين البيتين للشخصية المنقوصة التي يحتار الناس في تحليل تصرفاتها و يجدون صعوبة بالغة في الوصول إلى مفتاح شخصيتها
19-يعلل اختلاف مفتاح الشخصية عن ضابطها , مستدلاً :
مفتاح الشخصية : هو المدخل لفهم الشخصية و السمة التي تميزها عن غيرها , هذا المفتاح يساعدنا في التعرف على مواطن التميز في هذه الشخصية و مفتاح شخصية عمر ( طبيعة الجندي ) في صفاتها النموذجية و المتمثلة في ( النظام – الشجاعة – الحزم – الصرامة – تقدير الواجب )
الضابط : هو المتحكم في الشخصية المنظم لسلوكها
يرى الكاتب أن إيمان عمر هوا الضابط الذي يسيطر على أخلاقه و دوافعه و سوراته فهو متميز في إيمانه بين المؤمنين
20-بين الخصائص المثلى للجندية و ارتباطها بشخصية عمر :
الشجاعة – الحزم – الخشونة – الغيرة على الشرف – النجدة – النخوة – النظام – الطاعة – تقدير الواجب – حب الإنجاز في حدود المسؤولية – و كل هذه الصفات كانت تتوافر في عمر رضي الله عنه
و الطبيعة الجندية في صفاتها المثلى هي أصدق مفتاح للشخصية العمرية :
-و ذلك نظراً لتجمع خصائص الجندية في وضوحها في أفعاله , فعمر وحده واضح بين أمثاله ف جميع هذه الخصائص حتى تفريعاتها الثانوية , فكانت بمثابة الأصول الجامعة في شخصيته
21-يستدل على تأصيل النظام في طبيعة عمر في العام و الخاص :
كان النظام خلقاً أصيلاً في طبيعته صقله بفهم واع لتعاليم الدين و مما يدل عليه نظامه :
على المستوى الخاص :
-عند الصلاة لا يكبر حتى يسوي الصفوف و يوكل رجلا بذلك ( النظام)
-أمر الناس في رمضان حتى يتجمعوا حول قارئ واحد( النظام )
-حمل الدرة لينبه المخالفين في الطريق و يذكرهم هيبة القانون (الحزم)
-نهيه الولادة عن الاتكاء في مجالس العلم و منها نهيه لعمرو بن العاص (الحزم و المسؤولية )
-رعايته للمراتب و نزوله درجة في سلالم المنبر بعد أبي بكر لأنه الخليفة الأول ( رعاية المرتب )
على المستوى الأعم الأشمل :
تدوينه الدواوين و إحصاء كل نفس في الدولة
ترتيب منزلة الجماعة الإسلامية كالتالي :
*الذين شهدوا واقعة بدر (المرتبة الأولى )
*الذين حضروا الحديبية ( المرتبة الثانية )
*الذين اشتركوا في حروب الردة ( المرتبة الثالثة )
*الذين حاربوا الفرس و الروم ( المرتبة الرابعة )
جعل الجنود عشرات عشرات و قسمهم إلى كتائب و بنود
22-السمت العسكري كان فطرة في شخصية عمر و الدليل على ذلك :
أولاً السمت العسكري في حياة عمر :
-كان يحب ما يحسن بالجندي في بدنه و طعامه << إياكم و السمنة فإنها عقلة>>
-كان يمشي شديد الوطء في الأرض
-كان يأمر بتعليم السباحة و الرماية و ركوب الخيل
-كان يأمر بالجد , و يحذر من الهزل لأن كثرة ضحكه قلت هيبته و من كثر سقطه قل روعه
-رعاية عمر المراتب
ثانياً : السمت العسكري في تصرفه :
كانت له طريقة الجندي في تصرفه السريع و نفوذه إلى الغرض من أقرب طريق و منها : طلب إلى النبي أن ينزع ثنيتي سهيل بن عمرو السفليين لا يقوم خطيبا ضد المسلمين بعد ذلك و هذا يدل على تمتعه بطيبعة الجندي القائمة على التصرف السريع الذي ينفذ إلى الغرض من أقرب طريق
ثالثاً : السمت العسكري في قضائه :
حزمه و عدله في القضاء : كان قضاؤه عسكريا يسلك أقرب الطرق لمنع الضرر و يحمي الأكثريه بالحد من حقوق الأقلية و مما يدل على ذلك : إ إقامته الحد على القوم في دمشق الذين شربوا الخمر فقد روى أن عمر بن معيد يكرب و أبا جندل و ضرار و جماعة من عيلة القوم شربوا الخمر و سئلو فأجابوا : << إنا خيرنا فاخترنا << فبلغ ذلك عمر فإرسل إلى عبيدة ( بأن يدعوهم على رؤوس الأشهاد و يسألهم سؤالاً لا يزيد عليه و لا ينقص أحلا الخمر أم حرام << فإن قالوا حرام فاجلدهم و إن قالو حرام فاضربوا أعناقهم <<
23-يبي جوانب القدوة في صفات الشخصية العمرية :
-حرصه على النظام العام الخاص
-حرصه على الالتزام بسمات الجندي المثالية
-الشدة في الحق
-حسن التصرف في المواقف
24-خصائص أسلوب الكاتب ( العقاد ) :
-أسلوبه منطقي و علمي , و إن مال إلى الإيقاع
-يحاول البعد عن التكلف و الحشو
-يفضل المعنى عن اللفظ
-الصور و الخياية و المحسنات البديعية غير المتكلفة
سمات شخصية الكاتب ( العقاد ) :
يظهر من خلال الموضوع اعتزاز العقاد بنفسه و تراث أمته , و تمسكه بقيمة / التراثية الإسلامية العظيمة
التذوق الفني : مفتاح شخصية عمر رضي الله عنه
(( الصور الخيالية ))
- مفتاح الشخصية هو الأداة التي تفتح لنا الأبواب :
استعارة مكنية حيث شبه الشخصية ببيت له باب ؛ لتقريب المعنى
- مفتاح الشخصية :
استعارة مكنية حيث شبه الشخصية بباب له مفتاح
- يكون البيت كالحصن : تشبيه البيت بالحصن في إحكامه
- و لكل شخصية مفتاح يسهل الوصول إليه أو يصعب , فرب بيت شامخ عليه باب مكين بعالجه مفتاح ضئيل , و رب بيت ضئيل مزعزع يحار فيه كل مفتاح :
تشبيه ( غير صريح ) ضمني حيث شبه الحال ضمني حيث شبه حال الشخصية العظيمة التي يسهل التعرف عليها بالبيت الضئيل المزعزع الذي يحار في فتحه كل مفتاح
- قد تحيرنا الشخصية المنقوصة و لا تحيرنا الشخصية الكاملة التي تروعنا بفضائلها و مزاياها ثم نستغرب بالقياس إلى انتظام عملها كالشمس الطالعة تروعنا بإشراقها ثم لا تحيرنا لمحة الذبالة الضئيلة :
- تشبيه غير صريح تمثيلي حيث شبه الشخصية الكاملة التي تغمرنا بفضائلها بالشمس الطالعة التي تروعنا بإشراقها و شبه حال الشخصية المنقوصة التي تحيرنا بالذبالة الضئيلة التي تومض لحظة و تختفي من بعيد
- كان يمشي شديد الوطء جهوري الصوت : كناية عن الشدة و القوة
- هناك عمر بن الخطاب الذي دون الدواوين و أحصى كل نفس : كناية عن رعايته للمراتب
((المحسنات البديعية ))
*لكل شخصية مفتاح يسهل الوصول إليه أو يصعب :
طباق يوضح تميز كل شخص عن الأخر
*و لا ندري حقاً أعلمه من الكرم أم من البخل و من الرفعة أم من الخسة :
طباقان
*رب شخصية عظيمة سهلة المفتاح و رب شخصية هزيلة و مفتاحها عسير :
مقابلة
*رب بيت شامخ عليه باب مكين بعالجه مفتاح صغير , و رب بيت ضئيل عليه باب مزعزع يحار فيه كل مفتاح :
مقابلة , توضح التفاوت بين الشخصية و مفتاحها
*من الشجاعة المحمودة أم ن الجبن المذموم :
مقابلة
((الأساليب ))
- فانظر إلى هذه الخصائص جميعها : أمر غرضه التعظيم – الإعجاب
- هل تجد محتاجا إلى تعمل أو استقصاء لجمع أشتاتها ؟
استفهام غرضه النفي
- أرأيته و هو يصلي بالناس فلا يكبر حتى يسوي الصوف ؟ استفهام غرضه الإعجاب
- عليكم بالقصد في قوتكم : أمر غرضه النصح
الثروة اللغوية : الموضوع السادس ( مفتاح شخصية عمر )
1-الترادف : وظف مترادف كل كلمة مما يلي في جملة من إنشائك
رب بيت مكين علي باب مكين : متين , ثابت | كان عمر يخفق التجار بالدرة إذا تكوفوا على الطعام : اجتمعوا , استداروا |
ليس في الشخصية العمرية باب معضل الفتح : مستغلق , صعب , عسير | كان عمر يخفق التجار بالدرة : يضرب |
إيمان عمر هو المسيطر على دوافعه و سوراته , حدته , شدته , اندفاعاته | كان ينهض بالحجة كلما اشتجر الخلاف: تنازع , تخالف |
هل تجدك محتاجا إلى استقصاء للتعرف على خصائصه : تدقيق , بحث في التفاصيل | يرى الناس يجتمعون بالمسجد أوزاعا متفرقين : جماعات |
2-المفرد و الجمع : وظف مفرد ما يلي في جملة من تعبيرك :
الكلمة | مفردها | الكلمة | جمعها |
دخائل | دخيلة | الدرة | درات و درر |
أشتات | شت | شامخ | شمخ و شوامخ |
الديم | الديمة | مزية | مزايا |
تلسورات | السورة |
3-التصريف : وظف اسما من تصريفات ( خفق ) في جملة من تعبيرك
كان العلم خفاقا في لاالعلا | استمع إلى خفوق الطائر |
يزداد خفقان القلب عند الجري | في الحياة الإخفاق و النجاح |
لأخي خفاق | ما يزال قلبك خافق بحب الله تعالى |
4-ضبط البنية : اضبط بنية الكلمات التي تحتا خط فيما يأتي:
عرف الشيء : أدركه بحاسة من حواسه |
لأعرفن لك ما صنعت : لأجازينك عليه |
عرفت المرأة : أكثرت من الطيب , أو طابت رائحتها |
عرف الرجل : صار عريفا |
5المعنى السياقي ( نفذ ):
1-بين معنى ( نفذ ) في كل سياق مما يلي : | 2-وظف العفل ( نفذ ) في سياقين بمعنين مختلفين : |
نفذ الأمر نَفَذَ , نفوذاً , ونفاذاً , مضى | نذَ فلان لوجهه : مضى على حاله |
نفذً الكتاب إلى فلان : وصل إليه | هذا الطريق ينفذ إلى مكان كذا يصل بالمار فيه إلى مكان كذا |
نفذ الطريق : سهل مسلكه لكل أحد | نفذَ فيه , و منه : خرج منه إلى الجهة الأخرى |
مذكرة درس مفتاح شخصية عمر عربي ثاني عشر فصل أول #أ. محمد قاعود 2023 2024