المعيار (2-1)

1
قال تعالى: (أفلا ينظرون إلى الإبل كيف خلقت * وإلى السماء كيف رفعت * وإلى الجبال كيف نصبت * وإلى الأرض كيف سطحت * فذكر إنما أنت مذكر* لست عليهم بمصيطر) الغاشية
أ

حدد الغرض الرئيس للآيات السابقة

2
اقرأ الآيات الكريمة التالية، ثم استخلص الغرض الرئيس منها في جملة مفيدة قال تعالى: "الله الذي خلق السماوات والأرض وأنزل من السماء ماء فأخرج به من الثمرات رزقاً لكم وسخر لكم الفلك لتجري في البحر بأمره وسخر لكم الأنهر * وسخر لكم الشم والقمر دائبين وسخر لكم الليل والنهار * وآتاكم من كل ما سألتموه وإن تعدوا نعمة الله لا تحصوها إن الإنسان لظلوم كفار"
أ

حدد الغرض الرئيسي للآيات السابقة :

3
اقرأ النص الآتي ثم أجيب: "وآية لهم الليل نسلخ منه النهار فإذا هم مظلمون * والشمس تجري لمستقر لها ذلك تقدير العزيز العليم * والقمر قدرناه منازل حتى عاد كالعرجون القديم * لا الشمس ينبغي لها أن تدرك القمر ولا الليل سابق النهار وكل في فلك يسبحون)
أ

حدد الغرض الرئيس للنص السابق

4
عن أنس بن مالك رضي الله عنهما أنه قال: (جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال يا رسول الله إني أريد سفراً فزودني قال: "زودك الله التقوى" قال زدني، قال "وغفر ذنبك" قال: زدني، بأبي أنت وأمي قال: "ويسر لك الخير حيثما كنت") رواه الترمذي
أ

حدد الغرض المناسب للنص السابق

5
اقرأ الآيات الكريمة الآتية ثم أجيب عن المطلوب بعدها: قال تعالى: (ألم تروا كيف خلق الله سبع سماوات طباقا * وجعل القمر فيهن نوراً وجعل الشمس سراجا * والله أنبتكم من الأرض نباتا * ثم يعيدكم فيها ويخرجكم إخراجا * والله جعل لكم الأرض بساطا * لتسلكوا منها سبلاً فجاجا)
أ

حدد الغرض الرئيس للآيات الكريمة السابقة

6
اقرأ النص التالي ثم أجيب عن المطلوب بعده: قال تعالى: (يا أيها الذين آمنوا إذا نودي للصلاة من يوم الجمعة فاسعوا إلى ذكر الله وذروا البيع ذلكم خير لكم إن كنتم تعلمون * فإذا قضيت الصلاة فانتشروا في الأرض وابتغوا من فضل الله واذكروا الله كثيراً لعلكم تفلحون)
أ

حدد الغرض الرئيس للنص السابق

7
اقرأ ثم أجيب قال تعالى: (إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات إنا لا نضيع أجر من أحسن عملا * أولئك لهم جنت عدن تجري من تحتهم الأنهار يحلون فيها من أساور من ذهب ويلبسون ثيابا خضرا من سندس واستبرق متكئين فيها على الأرائك نعم الثواب وحسنت مرتفقا) سورة الكهف
8
اقرأ الآيات الكريمة ثم أجيب عما يليه: قال تعالى: " وَاعْتَصِمُواْ بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعًا وَلَا تَفَرَّقُوا وَاذْكُرُواْ نِعْمَتَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ كُنتُمْ أَعْدَاءً فَأَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِكُمْ فَأَصْبَحْتُم بِنِعْمَتِهِ إِخْوَانًا وَكُنتُمْ عَلَى شَفَا حُفْرَةٍ مِّنَ النَّارِ فَأَنقَذَكُم مِنْهَا كَذلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمْ وَايْتِهِ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ (۱۰۳) وَلْتَكُن مِّنكُمْ أُمَّةً يَدْعُونَ إِلَى الْخَيْرِ وَيَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَر وَأُوْلَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ (١٠٤) سورة آل عمران.
أ

حدد الغرض الرئيس للآيات الكريمة السابقة

9
اقرأ ثم أجيب: قال تعالى: (إِذْ قَالَ مُوسَى لِفَتَاهُ لَا أَبْرَحُ حَتَّى أَبْلُغَ مَجْمَعَ الْبَحْرَيْنِ أَوْ أَمْضِيَ حُقُبًا (٦٠) فَلَمَّا بَلَغَا مَجْمَعَ بَيْنِهِمَا نَسِيَا حُوتَهُمَا فَاتَّخَذَ سَبِيلَهُ فِي الْبَحْرِ سَرَبًا (٦١) فَلَمَّا جَاوَزَا قَالَ لِفَتَاهُ آتِنَا غَدَاءَنَا لَقَدْ لَقِينَا مِنْ سَفَرِنَا هَذَا نَصَبًا (٦٢) قَالَ أَرَأَيْتَ إِذْ أَوَيْنَا إِلَى الصَّخْرَةِ فَإِنِّي نَسِيتُ الْحُوتَ وَمَا أَنْسَانِيهُ إِلَّا الشَّيْطَانُ أَنْ أَذْكُرَهُ وَاتَّخَذَ سَبِيلَهُ فِي الْبَحْرِ عَجَبًا (٦٣) قَالَ ذَلِكَ مَا كُنَّا نَبْغِ فَارْتَدًا عَلَى أَثَارِهِمَا قَصَصَا (٦٤) فَوَجَدَا عَبْدًا مِنْ عِبَادِنَا أَتَيْنَاهُ رَحْمَةً مِنْ عِنْدِنَا وَعَلَّمْنَاهُ مِنْ لَدُنَّا عِلْمًا (٦٥) قَالَ لَهُ مُوسَى هَلْ أَتَّبِعُكَ عَلَى أَنْ تُعَلِمَنِ مِمَّا عُلِّمْتَ رُشد (٦٦) ). (الكهف)
أ

الغرض الرئيس للنص السابق

10
اقرآ الآيات الكريمة ثم أجيب عما يليه: قال تعالى: (ومن آياته أن خلقكم من تراب ثم إذا أنتم بشر تنتشرون * ومن آياته أن خلق لكم من أنفسكم أزواجا لتسكنوا إليها وجعل بينكم مودة ورحمة إن في ذلك لآيات لقوم يتفكرون * ومن آياته السماوات والأرض واختلاف ألسنتكم وألوانكم إن في ذلك لآيات للعالمين)
أ

اختر الغرض الرئيس من النص السابق

11
أقرأ الآيات القرآنية التالية ، ثم أجيب عن الأسئلة التي تليها : قال تعالى: "إِنَّ اللَّهَ فَالِقُ الْحَبِ وَالنَّوَى يُخْرِجُ الْحَيَّ مِنَ الْمَيِّتِ وَمُخْرِجُ الْمَيِّتِ مِنَ الْحَيَّ ذلِكُمُ اللَّهُ فَأَنَّى تُؤْفَكُونَ (95) فَالِقَ الْإِصْبَاحِ وَجَعَلَ الَّليْلَ سَكَنَا وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ حُسْبَانًا ذَلِكَ تَقْدِيرُ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ (96) وَهُوَ الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ النُّجُومَ لِتَهْتَدُوا بِهَا فِي ظُلُمَتِ الْبَرِّ وَالْبَحْرِ قَدْ فَصَّلْنَا الْأَيْتِ لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ (97) وَهُوَ الَّذِي أَنشَأَكُم مِّن نَّفْسٍ وَحِدَةٍ فَمُسْتَقَرُّ وَمُسْتَوْدَةٌ قَدْ فَصَّلْنَا الْأَيَتِ لِقَوْمٍ يَفْقَهُونَ" سورة الأنعام
أ

حدد الغرض الرئيس للآيات الكريمة السابقة

آخر الملفات المضافة