1
ترك العقاب مع القدرة عليه
2
العقل و الشرع يضبطان سلوك المسلم.
3
عن أم كلثوم بنت عقبة أنها سمعت رسول الله عليه و سلم يقول «ليس الكذاب الذي يصلح بين الناس فينمي خيرا أو يقول خيرا» تدل العبارة على
4
قال رسول الله صلى اله عليه و سلم «لا تكذبوا علي ،فإن من كذب علي فليلج النار» تدل العبارة على
6
مبعوثا قريش للنجاشي هما عمرو بن العاص و
8
الصحابي الذي حاور النجاشي ملك الحبشة هو جعفر بن أبي طالب
9
كان عدد المسلمين في الهجرة الثانية إلى الحبشة
10
كان عدد المسلمين في الهجرة الأولى إلى الحبشة
11
أمر الرسول صلى الله عليه و سلم أصحابه بالهجرة
12
قام الرسل الكرام عليهم السلام بأداء الرسالة من غير كتمان أو تحريف عن طريق
13
حكم الإيمان بالرسل عليهم السلام
14
الايمان بالرسل ركن من اركان
15
أسلم على يديه الكثير و كان إسلامه أمة
16
مرت الدعوة الإسلامي في البداية بـ
17
من نتائج الدعوة الجهرية
18
عدد المؤمنين في المرحلة السرية أكثر من المرحلة الجهرية
19
الأموال و الأسلحة و غيرها التي كانت تؤخذ من الكفار
20
الغنائم ما أخذه المسلمون من الكفار نتيجة القتال كالأموال و الأسلحة
21
توفي أبو هريرة رضي الله عنه سنة 69 للهجرة في المدينة المنورة
22
نحن نؤمن بجميع الأنبياء والرسل ولا نفرق بين أحد منهم
23
يكلف نفسه فوق طاقتها في العبادة
24
تطبيق الأحكام الشرعية بصورة معتدلة ،كما جاءت في كتاب الله و سنة نبيه
25
الحج يكون فقط للقادر جسمياً
26
التشدد و المبالغة في الدين من علامات قوة الإيمان.
27
من مظاهر اليسر في قال الرسول عليه الصلاة والسلام: ( صل قائما فإن لم تستطع فقاعدا فإن لم تستطع فعلى جنب)
28
من مظاهر اليسر في قال تعالى: (فمن كان منكم مريضا أو على سفر فعدة من أيام أخر)
29
المبالغة في الأعمال الدينية و مجاوزة الحد المطلوب اعتقادا أن ذلك محبوب شرعا
30
العبادة القليلة الدائمة أفضل من العبادة الكثيرة المتقطعة.