النموذج الأول

1
( الماء ضروري لبقاء جميع الكائنات الحية، و 70% من جسم الإنسان يتكون منه.) نوع الجلة السابقة :
2
( قوله تعالى : "وجعلنا من الماء كل شيء حي". ) نوع الجلة السابقة :
3
مترادف كلمة ( سابغة ) :
4
صنع أهل الكويت قديما براميل خشبية (الفنطاس) من أجل:
5
" في الماضي، لم تملك الكويت سوى آبار معدودة، كانت هي المصدر الرئيسي لمياه الشرب. حتى عام 1905م حين اكتُشف أول بئر يحتوي على مخزون نسبي من المياه العذبة في منطقة حولي، لكن الحال لم يتغير كثيرًا. لجأ أهل الكويت إلى جمع مياه الأمطار في برك صغيرة داخل البيوت، وصنعوا براميل خشبية تُسمى الفنطاس لتجميع المياه. كما حفرت بعض الآبار السطحية داخل البيوت، لكنها كانت في معظمها مالحة، تُستخدم فقط لغسيل الأواني أو للاغتسال. " نوع الأسلوب في الفقرة السابقة هو :
6
المعنى السياقي للفعل (جلب) في " أخذ الكويتيون يجلبون الماء من خارج الكويت عبر السفن الشراعية" هو :
7
تأمل التاريخ مليًا، واقرأ سجل الحضارات، بل انظر إلى الواقع بعقل مستبصر؛ ستجد أن التجمعات السكانية والمباني العمرانية تزدهر دائمًا على ضفاف الأنهار أو عند ينابيع المياه والبحيرات. فمن جريانها تستمد إرادة النماء، ومن تفجر عيونها تستقي روح البقاء. الغرض من استخدام الكاتب (لأسلوب الأمر) في الفقرة السابقة هو:
8
"غلام صغير لفح وجهه شمس النهار، يجر رجليه جرا، يقود حماره الضعيف وعليه قربة جلدية كبيرة، ينادي بأعلى صوته: ماء.. ماء.. حتى يختفي صوته في زقاق ضيق." غاية الدكتورة (إليانور كالفرلي) من وصف صورة الغلام أثناء توصيله المياه مما سبق :
9
"فكِّر في صباحاتك الهادئة، حين تنهض من فراشك وتتقدم إلى المغسلة، تدير صنبور الماء برفق، فينساب منه ماء عذبًا حلوًا كأنه هبة أبدية. ولكن هل سألت نفسك مرة: من أين يأتي هذا الماء؟ وكيف يصل إليك وأنت تعيش في بلد صحراوي قاسٍ، لا أنهار فيه ولا ينابيع؟ وهل كان أجدادك ينالون هذه النعمة بسهولة ويسر؟" الغرض من استخدام الكاتب (لأسلوب الاستفهام) في الفقرة السابقة هو :
10
من الحلول للمحافظة على نعمة المياه في حياتنا من الزوال:
11
دور الأفراد اليوم في ترشيد استهلاك المياه ب :
12
جمع ( الفنطاس ) :
13
"لن أنسى ___ كل من عمل ليصل الماء إلى بيوتنا." الكلمة المناسبة للفراغ هي :
14
التفكر في نعم الله والحياة من حولنا لا بد أن يكون بعقل _____ :
15
مفرد ( أنواء ) :

آخر الملفات المضافة