النموذج الأول

1
قال الله تعالى: ﴿ إِنَّ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالأرْضِ وَاخْتِلَافِ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ لَآيَاتٍ لِأُوْلِي الْأَلْبَابِ (190) الَّذِينَ يَذْكُرُونَ اللَّهَ قِيَامًا وَقُعُودًا وَعَلَىٰ جُنُوبِهِمْ وَيَتَفَكَّرُونَ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالأرْضِ رَبَّنَا مَا خَلَقْتَ هَٰذَا بَاطِلًا سُبْحَانَكَ فَقِنَا عَذَابَ النَّارِ (191) رَبَّنَا إِنَّكَ مَن تُدْخِلِ النَّارَ فَقَدْ أَخْزَيْتَهُ وَمَا لِلظَّالِمِينَ مِنْ أَنْصَارٍ (192) رَبَّنَا إِنَّنَا سَمِعْنَا مُنَادِيًا يُنَادِي لِلْإِيمَانِ أَنْ آمِنُوا بِرَبِّكُمْ فَآمَنَّا رَبَّنَا فَاغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَكَفِّرْ عَنَّا سَيِّئَاتِنَا وَتَوَفَّنَا مَعَ الأبْرَارِ (193) رَبَّنَا وَآتِنَا مَا وَعَدتَّنَا عَلَىٰ رُسُلِكَ وَلَا تُخْزِنَا يَوْمَ الْقِيَامَةِ إِنَّكَ لَا تُخْلِفُ الْمِيعَادَ (194) فَاسْتَجَابَ لَهُمْ رَبُّهُمْ أَنِّي لَا أُضِيعُ عَمَلَ عَامِلٍ مِّنكُم مِّن ذَكَرٍ أَوْ أُنثَىٰ بَعْضُكُم مِّن بَعْضٍ ۖ فَالَّذِينَ هَاجَرُوا وَأُخْرِجُوا مِن دِيَارِهِمْ وَأُوذُوا فِي سَبِيلِي وَقَاتَلُوا وَقُتِلُوا لَأُكَفِّرَنَّ عَنْهُمْ سَيِّئَاتِهِمْ وَلَأُدْخِلَنَّهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ ثَوَابًا مِّنْ عِندِ اللَّهِ ۗ وَاللَّهُ عِندَهُ حُسْنُ الثَّوَابِ (195) لَا يَغُرَّنَّكَ تَقَلُّبُ الَّذِينَ كَفَرُوا فِي الْبِلَادِ (196) مَتَاعٌ قَلِيلٌ ثُمَّ مَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ وَبِئْسَ الْمِهَادُ (197) لَكِنِ الَّذِينَ اتَّقَوْا رَبَّهُمْ لَهُمْ جَنَّاتٌ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا نُزُلًا مِّنْ عِندِ اللَّهِ ۗ وَمَا عِندَ اللَّهِ خَيْرٌ لِّلْأَبْرَارِ (198) ﴾ الغرض من نزول القرآن الكريم على نبينا محمد صلى الله عليه وسلم هو :
2
الجملة المفيدة التي توظف كلمة ( سمع ) هي :
3
يكون أثر الإيمان بوحدانية الله و قدرته على حياة الفرد بأن :
4
الغرض من قوله تعالى: " و يتفكرون في خلق السموات و الأرض" هو :
5
وضح دور أسلوب النداء في التعبير عن المعنى في قوله تعالى: " ربنا إنك من تدخل النار فقد أخزيته ، و ما الظالمين من أنصار" :
6
القيمة المستفادة من قوله تعالى: " ربنا أننا سمعنا منادياً ينادي للأيمان أن آمنوا بربكم فآمنا "
7
( جرى السيل في الوادي بعد الأمطار الغزيرة) المعنى السياقي لكلمة "جرى" في الجملة السابقة هي :
8
سبب نزول قوله تعالى: " فاستجاب لهم ربُّهم أنّي لا أضيعُ عملَ عامل منكم من ذكرٍ أو أنثى " لأن :
9
أمر الله تعالى المسلم بالتفكير في خلق السموات و الأرض و اختلاف الليل و النهار بهدف :
10
في قوله تعالى: " مأواهم جهنم " ، إن مرجعية الواو الغائبة تكون إلى :
11
مرجعية الضمير ( واو الجماعة ) في كلمة " يذكرون " في قوله تعالى: " الذين يذكرون الله قياماً و قعوداً :
12
ما هي حال المهاجرين في الدنيا كما ورد في قوله تعالى: " فالذين هاجروا و أخرجوا من ديارهم و أوذوا في سبيلي و قاتلوا و قتلوا لأكفرن عنهم سيئاتهم "
13
ما العلاقة بين التفكير في الآيات الكونية و الذكر ؟
14
مرادف كلمة ( أخزنيه ) هي :
15
إن من صفات أولي الألباب في الأيات الكريمة هي :
16
بين المقصود بالتعبير القرآني " يذكرون الله قياماً و قعوداً و على جنوبهم" :
17
قال تعالى: " ربنا إننا سمعنا منادياً ينادي للأيمان أن آمنوا فآمنا " إن العلاقة الصحيحية للأية السابقة هي :

آخر الملفات المضافة