قال تعالى: (ولقد آتينا إبراهيم رشده من قبل وكنا به عالمین)
وقال تعالى: (ولقد آتينا لقمان الحكمة أن اشكر الله ومن يشكر فإنما يشكر لنفسه ومن كفر فإن الله غنى حميد)
أ- ما المعنى الذي اشتركت فيه الآيتان الكريمتان السابقتان:
قال تعالى: (ولقد آتينا إبراهيم رشده من قبل وكنا به عالمین)
وقال تعالى: (ولقد آتينا لقمان الحكمة أن اشكر الله ومن يشكر فإنما يشكر لنفسه ومن كفر فإن الله غنى حميد)
أ- ما المعنى الذي اشتركت فيه الآيتان الكريمتان السابقتان: