( الإسلام دين القيم العليا، والمثل السامية، فتعاليمه مهدت للناس طريق الهداية التي تأخذ بنواصيهم وأفئدتهم إلى الحقيقة والكمال. وإن الهداية في مجالات َّ التأمل والتفكير، وفي مجالات الأدب والمعاملة هي النتيجة المنشودة من وراء العبادات المقررة، فليست الغاية من الطاعات رسومها الظاهرة، واعتياد أشكالها، وتقمص صورها، بل الغاية أن يدر ك العقل طريق الحق والهداية، وأن تسدد خطا الإنسان وتلهمه رشده؛ فينال رضا الله ولا يحيد عن الطريق المستقيم)
-حلل الفقرة السابقة إلى عناصرها الأساسية، مستعينا بما يأتي:
( الإسلام دين القيم العليا، والمثل السامية، فتعاليمه مهدت للناس طريق الهداية التي تأخذ بنواصيهم وأفئدتهم إلى الحقيقة والكمال. وإن الهداية في مجالات َّ التأمل والتفكير، وفي مجالات الأدب والمعاملة هي النتيجة المنشودة من وراء العبادات المقررة، فليست الغاية من الطاعات رسومها الظاهرة، واعتياد أشكالها، وتقمص صورها، بل الغاية أن يدر ك العقل طريق الحق والهداية، وأن تسدد خطا الإنسان وتلهمه رشده؛ فينال رضا الله ولا يحيد عن الطريق المستقيم)
-حلل الفقرة السابقة إلى عناصرها الأساسية، مستعينا بما يأتي: