أوصى حكيمُ ابْنَهُ قَائِلًا: أي بني اعْلَمْ أَنَّ الْإِنسَانَ لَمُعرَّضُ لِلْخطأ، أكان صغيرًا أمْ كَبِيرًا، عَالِمًا أَمْ جَاهِلًا، وهذا الخطأ ليؤدي إلى سُوءِ الْعاقِبَةِ. واللهِ لَقَدْ حَثنَا الْإِسْلام على تحرّي الصواب في أقوالنا وأَفْعَالِنَا، وَقَدْ حَذّرَنَا مِنْ ارْتِكَابِ ما يُوقعنا فِي مَوَاطِنِ الْحَرج.
1. حدد المؤكدات اللفظية في النص السابق
أوصى حكيمُ ابْنَهُ قَائِلًا: أي بني اعْلَمْ أَنَّ الْإِنسَانَ لَمُعرَّضُ لِلْخطأ، أكان صغيرًا أمْ كَبِيرًا، عَالِمًا أَمْ جَاهِلًا، وهذا الخطأ ليؤدي إلى سُوءِ الْعاقِبَةِ. واللهِ لَقَدْ حَثنَا الْإِسْلام على تحرّي الصواب في أقوالنا وأَفْعَالِنَا، وَقَدْ حَذّرَنَا مِنْ ارْتِكَابِ ما يُوقعنا فِي مَوَاطِنِ الْحَرج.
حدد المؤكدات اللفظية في النص السابق