مذكرة درس الحياة والناس عربي عاشر فصل أول #أ. أحمد عاصي 2023 2024

عرض بكامل الشاشة
مذكرة درس الحياة والناس عربي عاشر فصل أول #أ. أحمد عاصي 2023 2024

مذكرة درس الحياة والناس عربي عاشر فصل أول #أ. أحمد عاصي 2023 2024

الحياة والناس- للمتنبي 

الجو العام للنص 

الحياة تجارب بأخذها اللاحقون عن السابقين ، ليستفيدوا بها ، وتكون نبراساً يغيز طريقهم ، وتبعث الطمأنينة في نفوسهم ، وَكُلُّ إِنْسَانٍ مُحْتاجُ لِمَنْ

حَوْلَهُ مِنَ النَّاسِ ، يَتَعَلَّمُ مِنْهُمْ وَمِنْ خِبْرَاتِهِمْ ، وَقد اكتسب المتنبي خبرة كبيرة مِنْ تَجارِيهِ ، وَمِنْ كَثرَةِ الكتب التي قرأها ، فمال إلى الفلسفة

والتأمل في الْحَيَاةِ ، وَغَيْرَ عَنْ ذلِكَ بِالْحِكْمِ الْجَمِيلَةِ فِي شِعْرِه كما ترى في هَذا النَّصَ الذي نرى فيه خلاصة تجاريه في الحياة لنتعلم منها. 

الأبيات 

1-صخبَ الناسُ قبلنا ذا الزمانا      وَعَنَاهُمْ مِنْ شَأْنِهِ ما عنانا. 

الشرح: لقد اختبر الناس قبلنا الزمان وجربوه وأتعبهم منه ما أتعبنا ، فالتعب والألم صفة دائمة فيه.

 2. وتولوا بغضة كلهم من     ـه ، وإن سر بعضهم أحيانا.

 الشرح: وقد رجع الناس من تجربتهم مع الزمان بالألم والحصيرة وإن كـ برة وإن كان فيه بعض السرور. 

الحكمة: عناء الزمان أكثر من راحته 

3.ربما لحسن الصنيع ليالي       ـه ، ولكن لخبر الإحسانا. 

الشرح: فالليالي والأيام قد تقدم لك الخير القليل ، إلا أنه سرعان ما يتعكر هذا الخير وينقلب حسرة والماء 

الحكمة: إحسان الليالي كدر 

4.وَكَأَنَّا لَمْ يَرْضَ فينا بِرَيْب الد   دَهْرٍ عَلى أعانة من أعانا. 

الشرح ونحن البشر لا تكتفي بمصائب الزمان وتقلباته فتعينه بالحاق الأذى والضرر بالآخرين.

الحكمة عيب الزمان أكثره من الناس 

5.كلما أثبت الزمان قناة       ركب المرء في القناة سنانا. 

الشرح فكلما تطور الزمان وكثرت المخترعات والآلات حولها الإنسان لخدمة مارب الشر عنده. 

الحكمة الإنسان يسعى للشر دائما 

6.ومراد النفوس أَصْغَرُ من أن     نتعادى فيهِ وَأنْ تتفانى

 الشرح: رغم أن مطالب النفوس الدنيوية أحقر وأقل من أن تكون سببا للعداء والاقتتال بين البشر. 

الحكمة الدنيا فانية والعاقل من زهد فيها.

7. غير أن الفتى يلاقي المنايا       كالحات ، ولا يلاقي الهوانا. 

الشرح وخير للمره أن يواجه الموت بقسوته وشدته من أن يلقى الذل والهوان.

 الحكمة الموت بعزة خير من الحياة بذل 

8 .وَلَو ان الحياة لباقي لِحْي     لَعَدَدْنَا أَضَلْنَا الشَّجَعَانا 

الشرح ولو كانت الحياة باقية لكان الضال الجنان المحافظ عليها هو الأفضل كونه حافظ على حياته. 

و. وَإِذا لَمْ يَكُن مِن الْمَوْتِ بد      فمن العجز أن تكون جبانا.

 الشرح ولكن طالما أنه لا بد من الموت فمن العيب والعار أن تكون جبانا. 

الحكمة: لا مبرر لِلْجَيْنِ فَالْمَوْث ينال الجميع.

10.كل ما لم يكن من الصعب في الأن   ـفس ، سهل فيها إذا هو كانا. 

الشرح كل ما تستصعبه النفس وتخشاه يكون سهلاً بعد أدائه والانتهاء منه. 

الحكمة: يصعبُ الْأمْرُ عَلى النَّفْس قبل وقوعه فإذا وقع هان وسهل. 

أولاً- الفهم والاستيعاب 

السؤال:وضح نظرة الشاعر إلى حال الناس مع الزمن. خلال ثلاثة الأبيات الأولى

الجواب: يرى الشاعر أن كل الناس قد عانوا من متاعب الزمان وأن إحسانه مشوب بالكدر وقليل سروره

السؤال:صغ عنواناً وفكرة للأبيات الثلاثة الأولى 

الجواب:العنوان: طبيعة الزمان 

الفكرة: الناس سواء في معاناتهم من الزمن وتقلباته. 

 وَتولُوا بِغُصْةٍ كُلهم من   ـه. وَإِنْ سَر بَعْضَهُمْ أَحْيَانًا 

السؤال:وضح ما تفيده كل كلمة مما يأتي في سياقها من البيت السابق. 

كلهم: عموم معاناة الناس. 

منه: تأكيد بنية المتاعب إلى الزمان واختصاصه بها دون غيره. 

وإن: الشك في حصول هذا السرور.

- بعضهم: قلة مَنْ يَسُرُّ.

- أحياناً: تقليل زمن السرور. 

السؤال:لماذا كان التعبير بـ ( تولوا) أنسب من ( رحلوا) في هذا المقام ؟ 

الجواب:لأن ( تولوا) تعهني الإغراض والنفور وعدم الرضاء وهذا ما أراد الشاعر أن يقرره ، أما (رحلوا) فلا تقتضي ذلك

السؤال: وازن بين البيتين التاليين :

يقول المتنبي: رُبَّما تَحْسِنُ الصنيع ليالي   ـهِ وَلَكِن تكَدرُ الْإِحْسَانَا. 

وقال آخر: ومن عادة الأيام أن ضروفها     إذا سَاءَ مِنْهَا جَانِبٌ سَر جانب 

الجواب:يتفقان في أن الزمان فيه الإساءة والإحسان. 

وَيَخْتلِفان في: أن المتنني تغلب جانب إساءَةِ الزَّمانِ عَلَى الْإِحْسَانِ ، بينما يرى الثاني أَنَّ الدَّهْرَ يَوْمَانِ: يَوْمُ  لكَ ، وَيَوْمُ عَلَيْكَ. 

وكأنا لم يرض فينا بريب الد      دهر على أعانة من أعانا 

السؤال:وضح موقف الناس من مشكلات الحياة كما عبر عنها الشاعر في البيت السابق. 

الجواب:يرى الشاعر أن الناس يزيدون من ويلات الذهر ، مما ضاعف من آلام الْإِنْسَانِ وَزَادَ مِنْ مُعاناته 

كثير من الناس يبالغ في إلحاق الضرر بيضعهم البعض. السؤال:استدل من النص على ذلك.

الجواب: الدليل: 4- وكأَنا لَمْ يَرْض فينا بزيب الد دهرٍ حَتَّى أعانه من أعانا

5- كلما اليت الزمان قناة         ركب المرء في القناة سنانا 

في البيت الرابع يؤكد الشاعر أن الإنسان هو من يزيد من ويلات الدهر على أخيه الإنسان ، وفي البيت الخامس بين أن الدهر إذا جاء بخير فالإنسان

يقلب هذا الخير إلى شر الإضرار بالآخرين. 

السؤال: وضح الفرق في التعبير عن الفكرة في البيتين التاليين 

يقول المتنبي: وَكَأَنا لَمْ يَرْضَ فينا بريب الد دَهْرٍ حَتَّى أَعانه مِنْ أَعانا 

ويقول آخر: نعيب زماننا والعيب فينا   وما لزماننا عيب سوانا

الجواب:- المتنبي تقزز أن المتاعب التي تصيب الإنسان في حياتِهِ إِنَّمَا هِيَ مِنْ فِعْل الزَّمَانِ ( الْقَدْرِ) وَالْإِنْسَانِ نَفْسِهِ.

- أما الآخر فيرى الزمان ، ويقرر أن الإنسان وَحْدَهُ هُوَ سَبَب ما يُعاني منه. 

كلما أنبت الزمان قناة     ركب المرء في القناة سنانا 

السؤال:علام يذل التغبير بكل منا يلي: 

( كلما ؟) 

الجواب:تدل على المعاودة والتكرار ما يوحي بكثرة حدوث ذلك

- ( ركب ؟)

الجواب: يوحي بسعي الإنسان إلى الشر. 

(سنانا) ؟ 

الجواب: يوحي بالشَّرَ وَالْعُدُوانِ

 الْجَمْعِ بَيْن ( الفنا ، سنانا ؟ )

الجواب:يوحي بسهولة الحصول على السلاح 

السؤال:اختر المكمل الصحيح لما يأتي: 

وَكَأَنا لَمْ يَرْضَ فينا بريب الد     دهرٍ حَتَّى أعانه من أعانا 

كلما أنبت الزمان قناة          رَكَّبَ الْمَرَّء في القناة سنانا

أ-يعبر الْبَيْتَانِ السَّابِقانِ عن: 

-رغبة الناس في مقاومة الدَّهْرِ. 

-معاونة بَعْض الناس 

-مقاومة النَّاسِ رَيْبَ الدَّهْرِ. 

-تعايش النَّاسِ مَعَ ريب الدَّهْرِ 

ب- الإحساس المسيطر على الأبيات الخمسة الأولى: 

( الرضا والقناعة.  الحزن والأسى. السخط اليأس. الحب والعطف) 

ج- أعان علي الدهر إذْ حَك بركه        كَفَى الدَّهْرُ لَوْ وَكُلْتَهُ بي كافيا 

بيْتُ الْمُتَننِي الَّذي يتفق وَالْبَيْتَ السَّابق هُوَ الْبَيْتُ: 

( الأول. الثاني .الثالث. الرابع

السؤال: للشاعر رأي في علاقة الناس بالزمان. بين هذه الرأي.

 الجواب:يرى الشَّاعِرُ أَنَّ النَّاسَ يَزيدُونَ مِنْ وَيُلاتِ الدَّهْرِ ، مما ضاعف من الام الإنسان وزاد مِنْ مُعاناته 

 ومَرَادُ النفوس أَصْغَرُ مِنْ أَن    نتعَادَى فِيهِ وَأَنْ نتفانى

السؤال: استنتج القيمة التي عبر عنها الشاعر في البيت السابق معلاً وجهة نظر الشاعر... 

الجواب:القيمة هي التسامح 

وتَعْليلُها: أن الحياة لا تَسْتَحِق أن نتعادى ونتقاتل مِنْ أَجْلِها. 

السؤال: علام تدل الكلمة ( أصغر) ؟ 

الجواب:يدل على ثقافةِ الْحَياةِ وَمَا فِيهَا مِنْ أَحلام ، وعلى حماقة الإنسان وسوء تقديره لِلْأُمورِ حَيْثُ يَبْذُلُ النَّفْسَ فِي أَمْرٍ تَافهِ  صغير. 

السؤال:ما علاقة الفعل ( نتفاني) بالفعل ( نتعادى) ؟

الجواب: نتيجة لَهُ ، فَالْفناء نتيجة للمعاداةِ ، وَالْمُعاداة سَبَبَ فِي الْفناءِ. 

 للشاعر رؤية خاصة حول تحقيق الغايات في الحياة.السؤال: بين تلك الرؤية.

 الجواب:إذا كانت الغايات سببا في العداء والكراهية فمن الأولى الاستغناء عنها. 

خبرات الشاعر بالحياة والناس صنعت منه حكيماً تستمد من ابياته الحكمة الخالدة.

 السؤال:هات حكمة من الأبيات وأعد صياغتها بأسلوبك مبيناً أثرها في حياتك. 

الجواب:الحكمة نجدها في العديد من الأبيات ولكني أختار هذا البيت: 

وَمُرَادُ النَّفوسِ أَصْغَرُ مِنْ أنْ      نتعادي فيه وأن نتفاني 

الدنيا زائلة لا تستحق الصراع من أجلها. 

أثرها تعكس تفاهة مرادات النفوس التي يتعادى الناس من أجلها ويغني بعضهم بعضاً ، فتجعل الإنسان يتغاضي ويسامح  في كثير من أمور

الحياة.

- غير أن الفتى يلاقي المنايا      كالحات ، ولا يلاقي الهوانا 

السؤال:من الإنسان المثالي في رأي الشاعر من البيت السابق ؟ 

الجواب:هُوَ الَّذي يُواجة الْمَوْتَ في أبشع صوره ، وَلَا يَرْضَى بِالذُّلِّ وَالْهَوَانِ 

السؤل: وازن بين موقف الشاعر من كل من" الموت"" الذل 

الجواب:يرى الشاعر أن الموت أمر هين في مقابل الذل الذي يأبى أن يعيش يوما واحدا في ظله. 

-ولو ان الحياة تبقى لحي      لعددنا أضلنا الشجعانا 

السؤال: إلام يدعو الشاعر في البيت السابق ؟، وبم علل هذه الدعوة ؟ 

الجواب:يدعو إلى الإقدام في الحياة والشجاعة ، وعلل ذلك بأن الحياة لا محالة فانية والموت لا مفر منه فلا مبرر للجبان.

السؤال:ماذا أفاد تتكير كلمة ( حي) في سياقها من البيت السابق ؟ 

الجواب:تنكير ( حي) يوحي بالشمول والعموم. 

- وإذا لَمْ يَكُن مِن الْمَوْتِ بُدَّ     فَمِن الْعَجزِ أَن تكون جيانا 

السؤال: يرى الشاعر أن الجبن لا فائدة منه ، وضح ذلك من البيت السابق. 

الجواب:إذا كان الموت لا مفر منه فإن الجبن نوع من العجز ، فإن تعيش طويلاً بجيتك. 

السؤال: اتسم الشاعر بالمنطق والعقلانية في طرح رؤيته استدل على ذلك من النص.

الجواب: اعتمد الشاعر على الأسلوب الخطابي والمدعم بالأدلة والحوار المنطقي 

الدليل البيت( ومراد النفوس أصغر من أن........ )بعكس تفاهة رغبات النفوس وأنها لا تستحق أن تفسد علاقتك بالآخرين. والبيت ( إذا لم يكن من

الموت.....) فقد بين بالدليل العقلي المعتمد على حقيقة الموت والحياة. 

السؤال:ما العلاقة بين الشطر الثاني والشطر الأول في البيت السابق ؟ 

الجواب:الشطر الثاني نتيجة للشطر الأول. 

- كل ما لم يكن من الصعب في الأنـ          ـفس ، سهل فيها إذا هو كانا 

السؤال:علل تهويل المشكلات ، وتهوينها من وجهة نظر الشاعر من فهمك البيت السابق. 

الجواب:يكون تهويل المشكلات وتعظيمها في النفس إذا كان الإنسان مقبلاً على مواجهتها وغير مجرب لها. أما عندما تقع وتنتهي فيراها الإنسان 

هيئة ، ليست على قدر الخوف الذي كان يتوجسه قبل وقوعها. أي أن التهويل والتهوين كلاهما عمل نفسي. 

السؤال: وضح الحكمة في البيت السابق. 

الجواب:الإنسان يخشى الصعاب ويتخوف منها ، فإن وقعت هانت عليه

السؤال: ما دلالة التعبير بقوله ( في الأنفس) في البيت الأخير 

الجواب:يدل على أن كثير من الصعوبات تكون نفسية ، فإن وقعت هان أمرها وسهل عليه وقعها. 

السؤال: اختر المكمل المناسب لما يأتي:

* تسود الأبيات الخمسة الأخيرة روح 

الجواب:الإقدام والقوة.- الصبر والثاني. -الأمل والطموح - السيادة والعزة. 

السؤال: بم تعللل: 

أ. كثرة الصور الخيالية في الخمسة أبيات الأولى. 

الجواب:لأن الشاعر عبر عن إحساسه وعلاقة الإنسان بالزمن ، فعال إلى التعبير الخيالي لتقريب المعاني. 

ب. ندرة الصور الخيالية في الأبيات الخمسة الأخيرة ؟ 

الجواب:لأن الشاعر خاطب العقل بغرض الإقناع فلما إلى التقرير وتأكيد نظرته من خلال خبرته. 

السؤال: في ضوء فهمك النص ارسم منهجاً للتعامل مع الحياة والناس

الجواب:.- العمل على فهم حقائق الأشياء ( الزمن والحياة).

- العيش في سلام ومحبة مع الآخرين.-

 عدم التكالب على تحقيق رغبات النفس. 

-البعد عن كل ما يجلب الشر للنفس وللآخرين. 

-الاقبال على الحياة في غزة وشرف.

- التحلي بالشجاعة والأقدام.

السؤال:استخلص الفكرة الرئيسة للقصيدة. 

الجواب:الفهم الصحيح لحقائق الأشياء يُخفف من الامنا. 

السؤال: أجمل نظرات الشاعر إلى الحياة في النص. 

الجواب:أ.في الزمانِ ما نشر وما يحزن.

 ب- يُسهم الإنسان في مضاعفة الامه

 ج. لا تستحق الدُّنْيا أَن يُغْنِي بَعْضُنَا بَعْضاً مِنْ أَهْلِها.

 د. يرضى الخز بالموت ولا نرضى بالهوان

 هـ. لا مبرر لِلْجَيْنِ فَالْمَوْتُ يَنَالُ الْجَمِيعَ جَمَانَهُمْ وَشُجَاعَهُمْ

 و. إذا وقع المكروة هان أمْرة- مغالية الصعاب تذللها.

الثروة اللغوية 

السؤال:وضح معاني الكلمات الواردة في النص فيما يأتي: 

الكلمةمرادفهاالكلمةمرادفها
عناهمأتعبهمتكدرتعكر
ريبمصائبهوانذل
الغصةما يقف في الحلقبدمفر - مهرب
المناياالموت  

السؤال: هات جمع أو مفرد الكلمات التالية: 

المفردغصةصنيعقناةسنان
الجمعغصصصنائعقنا - قنيأسنة

السؤال:تخير الكلمة ذات الضبط الصحيح للسياقات التالية: 

لا يمكن القرار من …..المَنية
النجاح هو ……الأهم للطالب المُنية

السؤال: أكمل الفراغات الآتية باسم مناسب من تصريفات كلمة ( عجز) 

أكرم الله نبيه بـ….. الإسراءمعجزةالشطر الأخير من بيت الشعر يسمى…..العجز
ركب في الطلب …… الإبل اعجازجدتي امرأة…..عجوز

السؤال: حدد معنى كلمة ( عد) حسب سياقها في الجمل التالية: 

عد البائع نقوده. حسبها وأحصاها 
عد الطالب الامتحان صعبًا. ظنه

ثانياً- التذوق الفني والبلاغة 

السؤال: اشرح الصورة الثانية مبيناً نوعها في: ( صَحِبَ النَّاسُ قَبْلَنَا ذَا الزَّمَانَا). 

الجواب:شبه الزمان بإنسان بصحبة الناس ، وحذف المشبه به الإنسان ، وكنى علة بـ ( الصَّحْبة) ، على سبيل الاستعارة المكنية ، وفيها تشخيص للزمان 

السؤال: عين مُحِسناً بديعيًا من البيت. 

الجواب:التصريع وهُوَ الاتفاق بين نهاية التطرين ( العروض والصَّرْب) بالنونِ الْمَمْدونة. وهذا يُحْدِثُ جَرْساً موسيقياً. 

- وَتَوَلَّوْا بِغُصْةٍ كلهم منـ  ،         ـه وَإِنْ سَرَّ بَعْضُهُمْ أَحْيَانًا 

السؤال:اشرح الصورة في البيت السابق مبينا أثرها في تقديم خَيْرَةِ الشاعر بالحياة. 

الجواب:شبة الإساءة بِالْغُصْةِ ، وحذف المشية ( الإساءة) ، وصرّح بالمشبه به ( الغضة) على سبيل الاستعارة التصريحية. وهي تعكس جيرة الشاعر

المتمثلة في معرفته بضيق الناس ومعاناتهم جميعاً مِنْ مُشْكِلاتِ الحياة. 

السؤال: ماذا يوضح الطباق بين ( غصة) و ( سر) 

الجواب:يُوضح طبيعة الزمان المتقلبة التي فيها ما يُحْزِنَ وَمَا يسر

-ربما تحسن الصنيع لياليـ     ـهِ وَلَكِن تكدر الإحسانا 

السؤال: اشرح كل صورة مما يلي ، مبيناً نوعها ، وأثرها 

أ.تحسن الصنيع لياليه. 

الجواب:شبة الليالي بإنسان ، وحذف المشبه به ( الإنسان) ، وذل عَلَيْهِ بـ ( الصنيع). 

وهي استعارة مكنية تجمد المغنى وتترأة في صورة حسية تجعلها أقرب إلى الأدراك. 

أثرها: تبين قلة الفرح في الحياة 

ب . تكدر الإحسانا. 

الجواب:صور الليالي بصورة إنسانٍ يُسية ، وصوّر الإحسان بصورة ماء بكثر ، وحذف المُشْبةِ بِهِ ، وَدَلْ عَلَيْهِ بِشَيْءٍ مِنْ لوازمه ، فهي استعارة مكنية

فيها تجسيد.

الأثر:بيان عدم صفو صنيع الليالي مِنَ التنغيص وَالْأَكْدارِ 

السؤال: حدد العلاقة بين ما تحته خَطّ ، وَاذْكُرُ مُسَمَّاها البلاغي ، وَأَثْرَهَا فِي الْمَعْنى 

الجواب:العلاقة ( تضادُّ) ، وَمُسَمَّاها الْبَلاغِي( طباق) يبين طبيعة الزمان التي لا تستقيم على حال.

السؤال:إشرح الصورة مُبَيِّناً نوعها في قَوْلِ الشَّاعِرِ: 

حَتَّى أَعانَهُ مَنْ أَعانا 

الجواب:شَبَّهَ الدَّهْرَ بِإِنْسَانٍ يُعانُ ، وَحَذَفَ الْإِنْسانَ وَدَل عَلَيْهِ بالإعانة. وهي استعارة مكنية فيها تَجْسِيدٌ لِلدَّهْرِ ، وَإِيحاءً بِاتِّجَاهِ النَّاسِ إلى الشر. 

أثرها: بيان رغبة الشر المتأصلة في طبيعة الإنسان. 

- كلما أنبت الزمان قناة       ركب المرء في القناة سنانا

السؤال: اشرح الصورة في البيت السابق.

الجواب: الْبَيْتُ كُلُّهُ اسْتعارة تمثيلية. حَيْثُ مَثْلَ لِسوء استخدام الْخَيْرِ وَتَحْويله إلى الشَّرَ بِحالِ مَنْ يُرَكَبُ فِي الْغُصْنِ سِنَانَاً لِيَسْتَخْدِمَهُ فِي الْقَتْلِ ، وَهُوَ

تَمثيل يُوَضَحُ تَكْريسَ الْإِنْسانِ جُهْدَه للتدمير والتَّخْرِيب وَجَلْبِ الشَّمَاءِ لِنَفْسِهِ وَبَنِي جِنْسِهِ. 

- غَيْرَ أَنَّ الفتى يُلاقي المنايا        كالحاتٍ ، وَلا يُلاقي الهوانا 

السؤال:عين من البيت محسناً بديعياً ، وبين نوعه ، وأثره. 

الجواب:يلاقي المنايا- لا يُلاقي الهوانا 

طباق سَلْبٍ ، يُبَيِّنُ مَوْقِفَ الْإِنْسانِ الْأَبِي مِنْ أَحْداثِ الْحَياةِ. وَيُبْرِزُ حَجْمَ التَّضْحِيَةِ مِنْ أَجْلِ الْعِزَّةِ وَالْكَرَامَةِ. وَالتَّعَبِيرُ الثاني يُوحِي بِأَنَّ الذُّلُّ أَقْسَى مِنَ

الْمَوْتِ عَلَى الْخَرَ الْأَبِي

السؤال: وضح الخيال فيما يأتي ، وبين أثره في تأدية المعنى المراد 

الفتى يُلاقي المنايا- المنايا كالحات 

الجواب:اسْتِعَارَتانِ مَكْنِيْتَانِ شَبَّهَ الْمَنايا بِعَدْةٍ عابس يُواجِهُهُ الْإِنْسانُ وَهُما صورَتانِ تُبْرِزانِ الْمُوَاجَهَة في صورَةٍ حِسَيَّةٍ مَلْمُوسَةٍ وَهُمَا صَورَتَانِ 

أمام ناظرِ الْمُتلقي مِمَّا يَجْعَلُها أكثر وضوحاً. 

والصورتان توجيان بالشَّجَاعَةِ فِي مُواجَهَةِ الْمَوْتِ. 

-كُلُّ ما لَمْ يَكُنْ مِنَ الصَّعْبِ فِي الْأَنْـ         فس سَهْلٌ فِيهَا إِذا هُوَ كَانا 

السؤال:في الْبَيْتِ مُقابَلَةٌ عَيْنَ مَوْضِعَهَا ، وَبَيْنَ أَثرَها. 

الجواب:تُبْرِزُ الْفَارِقِ الْكَبير بَيْنَ ما يَتَوَهُمُهُ الْإِنسانُ مِنْ أُمورٍ وَحَقيقَةِ هَذِهِ الْأُمور. وفيها حَثَّ عَلَى الْمُبَادَرَةِ وَتَشْجِيعٌ عَلَى الْمُواجَهَةِ بِلا تَخَوف.

ص11

 

 


 

حل الكتب هنا