ملخص درس (الغبطة فكرة) عربي ثاني عشر ف2 #أ. سحر خضر
الغبطة فكرة الشاعر
إيليا أبي ماضي
أقبلَ العيدُ ، ولكنْ ليسَ في الناسِ المسرَّهْ
لا أَرى إلاَّ وُجُوهاً كالحاتٍ مُكْفَهِرَّهْ
ليسَ للقومِ حديثٌ غير شكوى مستمرَّهْ
قد تساوى عندهُمْ لليأسِ نفعٌ ومضرَّهْ
لا تَسَلْ ماذا عراهُمْ كلُّهم يجهل ُ أمرَهْ
أيّها الشاكي الليالي إنَّما الغبطةُ فِكْرَهْ
ربَّما اسْتوطَنَتِ الكوخَ وما في الكوخِ كِسْرَهْ
وخَلَتْ منها القصورُ العالياتُ المُشْمَخِرَّهْ
تلمسُ الغصنَ المُعَرَّى فإذا في الغصنِ نُضْرَهْ
وإذا رفَّتْ على القَفْرِ استوى ماءً وخُضْرَهْ
وإذا مَسَّتْ حصاةً صَقَلَتْها فهيَ دُرَّهْ
لَكَ ، ما دامتْ لكَ ، الأرضُ وما فوق المَجَرَّهْ
فإذا ضَيَّعْتَها فالكونُ لا يَعْدِلُ ذَرَّهْ
أيُّها الباكي رويداً لا يسدُّ الدمعُ ثغرَهْ
أيُّها العابسُ لن تُعطَى على التقطيبِ أُجْرَهْ
لا تكنْ مُرَّاً ، ولا تجعَلْ حياةَ الغيرِ مُرَّهْ
إِنَّ من يبكي لهُ حَوْلٌ على الضحكِ وقُدْرَهْ
فتَهَلَّلْ وتَرَنَّمْ ، فالفتى العابسُ صَخْرَهْ
سَكَنَ الدهرُ وحانتْ غفلةٌ منهُ وغِرَّهْ
إنَّهُ العيدُ … وإنَّ العيدَ مثل العُرْسِ مَرَّهْ
1-أقبلَ العيدُ ، ولكنْ ليسَ في الناسِ المسرَّهْ
2-لا أَرى إلاَّ وُجُوهاً كالحاتٍ مُكْفَهِرَّهْ
3-ليسَ للقومِ حديثٌ غير شكوى مستمرَّهْ
4-قد تساوى عندهُمْ لليأسِ نفعٌ ومضرَّهْ
5-لا تَسَلْ ماذا عراهُمْ كلُّهم يجهل ُ أمرَهْ
6-أيّها الشاكي الليالي إنَّما الغبطةُ فِكْرَهْ
7-ربَّما اسْتوطَنَتِ الكوخَ وما في الكوخِ كِسْرَهْ
8-وخَلَتْ منها القصورُ العالياتُ المُشْمَخِرَّهْ
9-تلمسُ الغصنَ المُعَرَّى فإذا في الغصنِ نُضْرَهْ
10-وإذا رفَّتْ على القَفْرِ استوى ماءً وخُضْرَهْ
11-وإذا مَسَّتْ حصاةً صَقَلَتْها فهيَ دُرَّهْ
12-لَكَ ، ما دامتْ لكَ ، الأرضُ وما فوق المَجَرَّهْ
13-فإذا ضَيَّعْتَها فالكونُ لا يَعْدِلُ ذَرَّهْ
14-أيُّها الباكي رويداً لا يسدُّ الدمعُ ثغرَهْ
15-أيُّها العابسُ لن تُعطَى على التقطيبِ أُجْرَهْ
16-لا تكنْ مُرَّاً ، ولا تجعَلْ حياةَ الغيرِ مُرَّهْ
17-إِنَّ من يبكي لهُ حَوْلٌ على الضحكِ وقُدْرَهْ
18-فتَهَلَّلْ وتَرَنَّمْ ، فالفتى العابسُ صَخْرَهْ
19-سَكَنَ الدهرُ وحانتْ غفلةٌ منهُ وغِرَّهْ
20-إنَّهُ العيدُ … وإنَّ العيدَ مثل العُرْسِ مَرَّهْ
أولا- الفهم والاستيعاب
السؤال :ما قسم النص إلى وحدات فكرية معنونة كل وحدة.
السؤال: استخلص فكرة من النص.
السؤال:انشر مضمون الأبيات بأسلوبك.
الأبيات (1-5)
1-أقبلَ العيدُ ، ولكنْ ليسَ في الناسِ المسرَّهْ
2-لا أَرى إلاَّ وُجُوهاً كالحاتٍ مُكْفَهِرَّهْ
3-ليسَ للقومِ حديثٌ غير شكوى مستمرَّهْ
4-قد تساوى عندهُمْ لليأسِ نفعٌ ومضرَّهْ
5-لا تَسَلْ ماذا عراهُمْ كلُّهم يجهل ُ أمرَهْ
الفكرة: استسلام الناس لليأس أفقدهم معنى الحياة..
العنوان: شكوى و يأس.
نثر الأبيات:
1- لقد جاء العيد بأفراحه لكنه لم يجد في الناس الفرج.
2- تغيرت وجوههم فسيطر عليها العبوس وتغير لونها.
3-وكانوا دائمي الشكوى والتذمر
4-استسلموا لليأس حتى أصبحوا لا يميزون بين نفعه وضرره.
5- لا يعرفون ما الذي حل بهم ، فهم يجهلون الأسباب.
الأبيات (6-11)
الفكرة: الغبطة ( السعادة) لا ترتبط بشراء أو مال.
العنوان: الرضا والسعادة- أثر السعادة. دعوة إلى التفاؤل.
نثر الأبيات:
6- يامن تشكو وتتذمر من الليالي الفرج وابتهج ، فإن البهجة والفرج أفضل من هذا التذمر.
7- ربما تجد الغبطة والبهجة في كوخ صغير وليس فيه إلا القليل من الطعام.
8-ولا متجدها في القصور العالية الفخمة من ما تحمله من توافر الأشياء والنعم.
9- السعادة والابتهاج ينعكسان على نظرة الإنسان إلى ما حوله فيرى الخصن اليابس وكأنه نضر أخضر.
10- ويتحول القفر الأجرد في عينيه إلى واحة غناء فيها الماء والخضرة.
11- وتنقلب الحصاة الصغيرة في نظره إلى لؤلؤة.
الأبيات : (12 -20 )
12-لَكَ ، ما دامتْ لكَ ، الأرضُ وما فوق المَجَرَّهْ
13-فإذا ضَيَّعْتَها فالكونُ لا يَعْدِلُ ذَرَّهْ
14-أيُّها الباكي رويداً لا يسدُّ الدمعُ ثغرَهْ
15-أيُّها العابسُ لن تُعطَى على التقطيبِ أُجْرَهْ
16-لا تكنْ مُرَّاً ، ولا تجعَلْ حياةَ الغيرِ مُرَّهْ
17-إِنَّ من يبكي لهُ حَوْلٌ على الضحكِ وقُدْرَهْ
18-فتَهَلَّلْ وتَرَنَّمْ ، فالفتى العابسُ صَخْرَهْ
19-سَكَنَ الدهرُ وحانتْ غفلةٌ منهُ وغِرَّهْ
20-إنَّهُ العيدُ … وإنَّ العيدَ مثل العُرْسِ مَرَّهْ
الفكرة: لحظات السعادة فرص يجب اغتنامها.
العنوان: دعوة إلى التفاؤل- اغتنام الفرص.
نثر الأبيات:
12- ما دمت سعيدا متفائلا فكأنما ملكت الكون كله فالسماء والأرض لله فتمنع بهما.
13- لا تضيع لحظات السعادة والفرج من حياتك فعندها لا يساوي الكون شيئا بدونها.
14- البكاء لا ينفعك أيها الإنسان ولا يعالج ضعفا أو مشكلة..
15- لن يفيدك عبوسك وتههمك شيئا ولن تأخذ أجرا عليه.
16- لا تعول حياتك وحياة الآخرين إلى حياة قاسية بكآبتك..
17- لا يعدم القدرة على الابتهاج من يقدر على الاكتتاب ، فالقادر على البكاء قادر أيضا على الضحك..
18- أفرح وابتهج تتغير الحياة في نظرك ، لأن الإنسان المكتئب العابس كالصخرة الجامدة دون مشاعر أو إحساس.
19- حان وقت الفرح والسعادة فاغتنمه في غفلة من الزمان.
20-هذا هو العيد فتمتع به لأنه كالعرس لا يكون إلا مرة في العمر.
السؤال: استخلص قيمة مستفادة من النص.
الجواب:الإقبال على الحياة بتفاؤل وأمل وسعادة.
-ترك الحزن والعبوس والتشاؤم.
-القناعة والرضا بقضاء الله وقدره.
-الحرص على اغتنام فرص السعادة في الحياة.
السؤال: استنتج الهدف الذي يدعو إليه الشاعر من خلال قصيدته.
الجواب:الدعوة إلى التفاؤل والسعادة وترك الأحزان والتشاؤم واغتنام فرص السعادة والسرور في الحياة.
من أسئلة الاختبارات
1-أقبلَ العيدُ ، ولكنْ ليسَ في الناسِ المسرَّهْ
2-لا أَرى إلاَّ وُجُوهاً كالحاتٍ مُكْفَهِرَّهْ
3-ليسَ للقومِ حديثٌ غير شكوى مستمرَّهْ
4-قد تساوى عندهُمْ لليأسِ نفعٌ ومضرَّهْ
5-لا تَسَلْ ماذا عراهُمْ كلُّهم يجهل ُ أمرَهْ
السؤال:استخلص من الأبيات المعالم النفسية والجسمية لبؤس الناس في العيد.
الجواب:المعالم النفسية: الحزن ، شدة البأس ، حيرة الناس وجعلهم بحالهم.
المعالم الجسمية: الوجوه الكالحة المكفهرة ( العابسة) ، الشكوى المستمرة.
ومن الأبيات الأخرى: البكاء ، الدمج ، التقطيب
6-أيّها الشاكي الليالي إنَّما الغبطةُ فِكْرَهْ
7-ربَّما اسْتوطَنَتِ الكوخَ وما في الكوخِ كِسْرَهْ
8-وخَلَتْ منها القصورُ العالياتُ المُشْمَخِرَّهْ
9-تلمسُ الغصنَ المُعَرَّى فإذا في الغصنِ نُضْرَهْ
10-وإذا رفَّتْ على القَفْرِ استوى ماءً وخُضْرَهْ
11-وإذا مَسَّتْ حصاةً صَقَلَتْها فهيَ دُرَّهْ
12-لَكَ ، ما دامتْ لكَ ، الأرضُ وما فوق المَجَرَّهْ
السؤال: يرى الشاعر أن الخبطة فكرة ، فما مبرراته ؟
الجواب:يرى الشاعر أن السعادة تنبع من داخل الإنسان فلا ترتبط بالشراء والمال ، فهي غير قاصرة على الأغنياء ، فهناك فقراء سعداء بالرضا
والقناعة ، وأن الإنسان القادر على البكاء قادر على الضحك
السؤال:استخلص مظاهر التفاؤل في النص السابق من الاستدلال
الجواب:تنعكس الخبطة على نظرة الإنسان إلى الحياة فتجعله يرى كل ما حوله جميلا.
1-تجعله راضياً بما قسمه الله له
كحال الفقراء الذين يعيشون في كوخ بسيط الخالي من كل شيء خال حتى قطعة الخبر
الاستدلال: (7- ربما استوطنت الكوخ وما في الكوخ كسره)
2- فتغير القبح إلى جمال.
كتغير الغصن اليابس الجاف في عينه إلى قصن أخضر نضر ، والأرض القفر الجرداء إلى بستان.
الاستدلال: (9- تلمس الغصن المعرى فإذا في الغصن نضره
10- وإذا رفت على القفر استوى ماء وخضره )
3- تحول الأشياء البسيطة إلى أشياء قيمة وثمينة.
كتحول الحصاة التي لاقيمة لها في عين السعيد المتفائل إلى درة أو لؤلؤة ثمينة.
الاستدلال: ( 11- وإذا مست حصاة صقلتها فهي دره)
4-تجعل الإنسان في حالة رضا كأنه امتلك الكون وما فيه.
الاستدلال: ( 12- لك ، ما دامت لك ، الأرض وما فوق المجره).
( من أسئلة الاختبارات )
6-أيّها الشاكي الليالي إنَّما الغبطةُ فِكْرَهْ
7-ربَّما اسْتوطَنَتِ الكوخَ وما في الكوخِ كِسْرَهْ
8-وخَلَتْ منها القصورُ العالياتُ المُشْمَخِرَّهْ
( الغبطة فكرة )، أوجزت العبارة السابقة مفهوم الغبطة عند الشاعر بين ذلك.
الجواب: يرى الشاعر أن الغبطة أي السعادة والبهجة والتفاؤل تنبع من داخل الإنسان فهي حالة نفسية يخضع بقاؤها ووجودها لإرادة صاحبها ، فلا
ترتبط بالشراء والمال. فهي غير قاصرة على الأغنياء ، فهناك فقراء سعداء بالرضا والقناعة ، و الإنسان العاقل هو القادر على خلق هذه الحالة
النفسية بداخله.
السؤال:ضع خطا تحت المكمل الصحيح لما يأتي.
سر تحقيق السعادة الذي تستخلصه من النص السابق هو
الاستمتاع بمباهج العيد.
-الرضا بما في الحياة.
- البوح بالشكوى
-الاهتمام بالشاكين
(من أسئلة الاختبارات)
السؤال:ضع خطا تحت المكمل الصحيح لما يأتي:
المقصود بالغبطة في البيت السادس.
-عملیات عقلية وتأملات فكرية
-تمني الخير للآخرين.
-خواطر ترد على قلب الإنسان.
-حالة من السعادة والرضا.
(أسئلة الاختبارات)
14-أيُّها الباكي رويداً لا يسدُّ الدمعُ ثغرَهْ
15-أيُّها العابسُ لن تُعطَى على التقطيبِ أُجْرَهْ
16-لا تكنْ مُرَّاً ، ولا تجعَلْ حياةَ الغيرِ مُرَّهْ
17-إِنَّ من يبكي لهُ حَوْلٌ على الضحكِ وقُدْرَهْ
18-فتَهَلَّلْ وتَرَنَّمْ ، فالفتى العابسُ صَخْرَهْ
السؤال: ما الفكرة التي تضمنها النص السابق ؟.
الجواب:الغبطة حالة من السعادة والسرور نابعة من النفس.
للغبطة أثر عظيم في نفس الإنسان وحياته..
السؤال: استخلص قيمة مستفادة من النص السابق.
الجواب:الرضا والقناعة بما قسمه الله ( تعالى).
التفاؤل والإقبال على الحياة.
-الفقر لا يمنع الشعور بالرضا والبهجة
السؤال:حدد من القصيدة البيت الذي يعبر من المعنى السابق.
الجواب:البيت السابع
9-تلمسُ الغصنَ المُعَرَّى فإذا في الغصنِ نُضْرَهْ
10-وإذا رفَّتْ على القَفْرِ استوى ماءً وخُضْرَهْ
11-وإذا مَسَّتْ حصاةً صَقَلَتْها فهيَ دُرَّهْ
السؤال: استعان الشاعر ببعض عناصر الطبيعة ليبرز أثر الغبطة في الحياة. وضح ذلك.
الجواب:استخدم الشاعر بعض عناصر الطبيعة( الغصن المعرى ، القفر ، الحصاة) ليوضح أثر التفاؤل والسعادة في الحياة ، فالإنسان المتفائل السعيد
يرى كل ما حوله جميلا.
-الغصن اليابس الجاف يتحول في نظر المتفائل السعيد إلى غصن نضر أخضر جميل.
-و الأرض المقفرة الجرداء إذا نظر إليها الإنسان المتفائل تتحول في نظره إلى بساتين ورياض.
-والحصاة التي لا قيمة لها إذا لمسها هذا الإنسان السعيد المتفائل يراها كأنها لؤلؤة ثمينة.
(من أسئلة الاختبارات)
14-أيُّها الباكي رويداً لا يسدُّ الدمعُ ثغرَهْ
15-أيُّها العابسُ لن تُعطَى على التقطيبِ أُجْرَهْ
16-لا تكنْ مُرَّاً ، ولا تجعَلْ حياةَ الغيرِ مُرَّهْ
17-إِنَّ من يبكي لهُ حَوْلٌ على الضحكِ وقُدْرَهْ
18-فتَهَلَّلْ وتَرَنَّمْ ، فالفتى العابسُ صَخْرَهْ
السؤال:ضع عنوانا مناسبا للنص السابق
الجواب:دعوة إلى التفاؤل.
السؤال:استخلص دليلين ساقهما الشاعر لإقناع المتشائمين:
الجواب:1- البكاء لا يحل المشكلات.
2- العبوس لا فائدة منه ولا أجر عليه.
3-المتشائم العابس كئيب يجعل الحياة مرة كئيبة على نفسه وعلى من حوله.
4-القادر على البكاء قادر على الضحك.
5-الإنسان العابس جامد في الحياة وفاقد الإحساس بها كالصخرة.
السؤال:ضع خطا تحت المكمل الصحيح لما يأتي:
تبدو نفس الشاعر في النص:
-خائفة مترددة
-مستبشرة راضية.
-متصرفة لاهية.
-متشائمة ومتبرمة
السؤال:اذكر مبررات المتشائمين ، مبينا موقف الشاعر منها.
مبررات المتشائمين | موقف الشاعر منها |
يشكون الزمان وقسوة الحياة والفقر والحاجة وسوء الحال،مما أدى إلى العبوس والتشاؤم والبكاء | رفض الشاعر كل مبرراتهم ، ورأى أن الغبطة أو السعادة تنبع من داخل الإنسان ، فهي لا ترتبط بالثراء والغنى ، ولكن أساسها الرضا والقناعة. أما العبوس فلن يفيد ، وأما البكاء فلن يحل المشكلة |
( من أسئلة الاختبارات)
1-أيُّها العابسُ لن تُعطَى على التقطيبِ أُجْرَهْ
2-إِنَّ من يبكي لهُ حَوْلٌ على الضحكِ وقُدْرَهْا
السؤال: اذكر من البيتين مطلبا وتعليله
الجواب:المطلب: لا تعبس ، التعليل لن تعطى على التقطيب أجرة.
المطلب: لا تبكِ التعليل: من يبكي له حول على الضحك وقدرة.
(من أسئلة الاختبارات)
15-أيُّها العابسُ لن تُعطَى على التقطيبِ أُجْرَهْ
16-لا تكنْ مُرَّاً ، ولا تجعَلْ حياةَ الغيرِ مُرَّهْ
17-إِنَّ من يبكي لهُ حَوْلٌ على الضحكِ وقُدْرَهْ
18-فتَهَلَّلْ وتَرَنَّمْ ، فالفتى العابسُ صَخْرَهْ
19-سَكَنَ الدهرُ وحانتْ غفلةٌ منهُ وغِرَّهْ
20-إنَّهُ العيدُ … وإنَّ العيدَ مثل العُرْسِ مَرَّهْ
السؤال: بث الشاعر بعض أرائه في النص ، وضح ما تلمحه منها في البيت الأول
الجواب:يرى الشاعر في البيت الأول أنه لا قيمة للعبوس ولا يعود عليه بأي فائدة.
السؤال: انثر مضمون البيت الثاني في النص السابق بأسلوبك.
الجواب:16- لا تكن مرا ، ولا تجعل حياة الغير مره
أيها المتشائم العابس لا تكن كئيبا ولا تنكد على نفسك فتعكر صفو حياتك وحياة من حولك
18-فتَهَلَّلْ وتَرَنَّمْ ، فالفتى العابسُ صَخْرَهْ
19-سَكَنَ الدهرُ وحانتْ غفلةٌ منهُ وغِرَّهْ
20-إنَّهُ العيدُ … وإنَّ العيدَ مثل العُرْسِ مَرَّهْ
السؤال:دعا الشاعر إلى انتهاز فرصة العيد ، فما مبرراته ؟
الجواب:لأن العيد فرصة للسعادة ، والأعياد قليلة ، فهي كالأعراس لا تتكرر كثيرا.
السؤال: وازن من حيث المعنى بين البيتين التاليين اتفاقا واختلافا.
1- قال إيليا أبو ماضي:
لا تكن مرا ولا تجعل حياة الغير مرة.
2- وقال في قصيدة أخرى:
فلعل غيرك إن رآك مرنما طرح الكآبة جانبا وترنما.
الجواب:وجه الاتفاق: اتفق البيتان في الدعوة إلى الإقبال على الحياة في سعادة وتفاؤل. وترك التشاؤم والحزن والكآبة.
وجه الاختلاف: البيت الأول يوضح تأثير الإنسان المتشائم العابس على من حوله ،
بينما البيت الثاني يوضح تأثير الإنسان المتفائل السعيد على من حوله.
1- قال إيليا أبو ماضي:
أيها الشاكي الليالي إنما الغبطة فكرة
ربما استوطنت الكوخ وما في الكوخ كسرة
2- قال الحطيئة
ولست أرى السعادة جمع مالي ولكن التقي هو السعيد
الجواب:وجه الاتفاق: يتفق الشاعران على أن السعادة لا ترتبط بشراء أو مال
وجه الاختلاف: يرى الشاعر إيليا أن السعادة نابعة من القناعة والرضا بما قسمه الله ،
ولكن الحطيئة يرى أن أساس السعادة في الحياة هو تقوى الله
السؤال:وضح علاقة ما تحته خط بما قبله:
الجملة | العلاقة |
لا تسل ماذا عراهم كلهم يجهل أمره. | تعليل |
تلمس الغصن المعرى فإذا في الغصن نضرة | نتيجة |
وإذا رفت على القفر استوى ماء وخضرة | نتيجة |
وإذا مست حصاة صقلتها فهي درة. | نتيجة |
لا تكن مرا ولا تجعل حياة الغير مرة إن من يبكي له حول على الضحك وقدرة | تعليل |
فإذا ضيعتها فالكون لا يعدل ذرة. | نتيجة |
ثانيا - الثروة اللغوية
1- المترادف
الكلمة | مترادفها |
الغبطة | حسن الحال والمسرة |
مكفهرة | عابسة |
عراهم | أصابهم |
مشمخرة | عالية مرتفعة |
القفر | الخلاء لا ماء فيه ولا كلأ ولا ناس |
ثغرة | فُتحة ، فُرجة |
حول | طاقة وقدرة |
غرة | غفلة، فجأة |
2- المفرد - الجمع
المفرد | جمعه |
شكوى | شكاوى |
دهر | دهور ، أدهر |
حصاة | حصى ، حصي |
كوخ | أكواخ |
درة | درر ، در |
3-المعنى السياقي للفعل ( خلا )
السؤال:بين معنى الفعل ( خلا) في كل سباق مما يأتي:
الكلمة في جملة | معناها السياقي |
خلا القلب من الهم بعد قراءة القرآن.. | فرغ مما به |
خلا نبينا الكريم من كل عيب. | برىء عنه |
خلا شبابه سريعا. | مضى وذهب |
خلا الرجل بنفسه. | انفرد |
خلا الرجل بعد سوء حالته الصحية. | مات |
ضبط البنية( مرة)
مَرة | مِرٌة | مُرًة |
فعلة واحدة. لا تستعمل إلا ظرفا. | العقل ، القوة. الشدة ، الإحكام | -مؤنث مر ، ضد ( الحلوة) -كنية إبليس. |
السؤال:أكمل الفراغ بالكلمة ذات البنية المناسبة للسياق
1-رأيته مَرة واحدة
2-هذا القائد ذومِرٌة
3-تناولت أدوية مُرًة
4-كنية إبليس أبو مُرًة
التصريف من الجذر اللغوي ( سد)
السؤال:أكمل الفراغ بالتصريف المناسب من الجذر اللغوي ( سد)
(السدود- سدة- إنسداد- سديد- إنسداد)
1 عالج الطبيب مريضه من انسداد الشرايين ( غلق )
2 كان لابي رأي سديد في كل المواقف. ( صائب)
3 اللهم ارزقنا السداد في القول والفعل. ( الصواب )
4 تقيم الدول السدود لحفظ المياه وتكرينها ( الحواجز)
5 وصل الأمير إلى سدة الحكم بعد موت الملك( منصب)