مذكرة أسئلة تقويم محلولة بلاغة عربي حادي عشر فصل أول #2023 2024

عرض بكامل الشاشة
مذكرة أسئلة تقويم محلولة بلاغة عربي حادي عشر فصل أول #2023 2024

مذكرة أسئلة تقويم محلولة بلاغة عربي حادي عشر فصل أول #2023 2024


المبحث الأول ( الخبر والإنشاء) 

السؤال: عين الخبر في كل مما يأتي: 

أ- عن ثوبان مولى رسول الله يقول الرسول صلى الله عليه وسلم : ( ( يوشك أن تداعى عليكم الأمم كما تداعى الأكلة على قصعتها. قال: قلنا يا رسول الله أمن قلة بنا يومئذ. قال: أنتم يومئذ كثير ولكن تكونون غثاء كغثاء السيل ينتزع الله المهابة من قلوب عدوكم ويجعل في قلوبكم الوهن. قال: قلنا: وما الوهن يا رسول الله ؟ قال: حب الدنيا وكراهية الموت))

ب- ويقول أمير المؤمنين على بن أبي طالب كرم الله وجهه: ( ( أحسن إلى من شئت تكن أميره ، واستغن عمن شئت تكن نظيره ، واحتج إلى من شئت تكن أسيره)) 

ج- ويقول أبو العلاء المعري: 

o صاح هذي قبورنا تمأل الرحــ   ـب فأين القبور من عهد عاد ؟

o خفف الوطء فما أظن أديم الـ      أرض إلا مــــــن هذه الأجساد

o وقبيح بنا وإن قدم العــــــــــهـــ        ــد هوان الآبــــــــــاء والأجداد

o سر إن اسطعت في الهواء رويدا     لا اختيــــــالا على رفات العباد

د- ويقول المتنبي :

o أرى كلنا يبغي الحياة لنفـــــــسه     حريصا عليها مسـتـهـامـا بها صبا

o فحب الجبان النفس أورده التــقى      وحب الشجاع النفس أورده الحربا

o ويختلف الرزقان والفعل واحــــد         إلى أن يرى إحسان هذا لـذا ذنـبــا

هـ- ويقول أحمد السقاف في خطاب الأمة العربية :

o كـفـاك تـفـجــع وكـفـت دمـــــوع      وهـبــي فــالـمـمات ولا الخضوع

o ونــادي كــــل مـــــقــــدام أبــــي        لـــه فــي كـــل مـعـتـرك سـطوع

o وثــــوري أمـتـي فـلـقـد تـنــــزت           إلـى ثـاراتـهــا هــــذي الـجـمـوع

و- ويقول بشارة الخوري الملقب بالأخطل الصغير :

o ســائـــل الـعـلـيـاء عـنا والزمانا      هـــــل خـفـرنـا ذمــة مـذ عرفانا

o الـمـروءات الـتـــي عــاشـت بنا      لم تزل تجري سعيرا فـــي دمانا

o ضجت الصحراء تـشـكـو عريها       فـكـسـونـاهـا زئـــيـــرا ودخـانــا

السؤال: عين ما هو طلبي وما هو غري طلبي من الأساليب الإنشائية التالية

أ- نعم قائدا خالد  (غير طلبي) مدح 

ب- بئست المرأة أروى بنت حرب  ( غير طلبي) ذم 

ج ـ أحسن إلى الناس تستعبد قلوبهم( طلبي) أمر 

د. عش عزيزا أو مت وأنت كريم     بين طعن القنا وخفق البنود ( طلبي) أمر 

هـ- لا يكن أحدكم إمعة. (طلبي ) نهي

و- ( هل يستوي الذين يعلمون والذين لا يعلمون) ( طلبي) استفهام 

ز- ما أجمل الدين والدنيا إذا اجتمعا وأقبح الكفر والإفلاس في الرجل ( غير طلبي) تعجب

المبحث الثاني  الاسلوب الخبري 

أولا: الصورة التركيبية المخبر 

السؤال:عين المسند والمسند إليه والقيد في كل مما يأتي: 

أ- يقول الجاحظ: المشورة لقاح العقول ، ورائد الصواب. 

 المسند :  القاح        المسند إليه: المشورة      القيد: رائد الصواب 

ب- الحر لا يقيم على رخاء فيه ذلة. 

 المسند: لا يقيم على رخاء          المسند إليه: الحر     القيد: فيه ذلة 

ج- لا يلذ الحر ما يدنس عرضه. 

 المسند: لا يلذ       المسند إليه: الحر       القيد: ما يدنس عرضه 

د- يقول المتنبي: إلي أصاحب حلمي وهو بي كرم   ولا أصاحب حلمي وهو بي جين 

 المسند: الضمير في ( إني)    المسند إليه: أصاحب حلمي    القيد: وهو بي كرم 

هـ. قال الله تعالى: ( ( الله لا إله إلا هو الحي القيوم لا تأخذه سنة ولا نوم له ما في السموات وما في الأرض من ذا الذي يشفع عنده إلا بإذنه يعلم ما بين أيديهم وما خلفهم ولا يحيطون بشيء من علمه إلا بما شاء وسع كرسيه السموات والأرض ولا يؤوده حفظهما وهو العلي العظيم)) 

 المسند : لا إله إلا هو      المسند إليه : الله    القيد : الحي القيوم

 المسند : لا تـأخذه       المسند إليه : سنة       القيد : ولا نوم

 المسند : له      المسند إليه : ما في السموات     القيد : وما في الأرض

 ثانيا: الوظائف الدلالية للخبر: ( أغراض الخبر) 

 السؤال:بين أغراض الكلام في كل مما يأتي: 

أ- يقول شوقي:  وما نيل المطالب بالتمني    ولكن تؤخذ الدنيا غلابا 

                 وما استعصى على قوم منال     إذا الإقدام كان لهم ركابا 

 الغرض البلاغي: الحث على السعي والجد 

ب- ويقول الشريف الرضي: 
 

ولا أعرف الفحشاء إلا بوصفها     ولا أنطق العوراء والقلب مغضب 

الغرض البلاغي: الفخر 

ج- وأرسل إبراهيم بن المهدي إلى الخليفة المامون: 

أتيت جرما شنيعا       وأنت للعفو أهل

فإن عفوت فمن       وإن قتلت فعدل

 الغرض البلاغي: الاسترحام والاستعطاف 

د- وقال الآخر: 

فمالي حيلة إلا رجائي      لعفوك إن عفوت وحسن ظني 
 

يظن الناس بي خيرا وإني    لشر الناس إن لم تعف عني 

 الغرض البلاغي: الاسترحام والاستعطاف 
 

هـ. ويقول المتنبي: 

عليل الجسم ممتنع القيام     شديد السكر من غير المدام 

 الغرض البلاغي: إظهار الضعف

 و- يقول آخر: 

إن الثمانين- وبلغتها-    قد أحوجت سمعي إلى ترجمان 

 الفرض البلاغي: إظهار الضعف والعجز 

ز- وقال أعرابي يرثي ولده: 

ولما دعوت الصبر بعدك والأسى     
أجاب الأسي طوعا ولم يجب الصبر 

فإن ينقطع منك الرجاء فإنه       سيبقي عليك الحزن ما بقي الدهر 

 الغرض البلاغي: إظهار الأسى والحزن ( التحسر) 

( الماء سائل عديم اللون والطعم والرائحة ، ويتكون من عنصرين غازيين هما الهيدروجين والأكسجين -بنسبة اثنين إلى واحد حجما ، وواحد إلى ثمانية وزنا)..

السؤال: بين الغرض من الخبر السابق في الحالين التاليين: 

أ- حين يلقيه معلم الكيمياء على التلاميذ 
( فائدة الخبر) 

ب- حين يخبر به تلميذ معلم الكيمياء 
( لازم الفائدة) 

السؤال:اختر من الأغراض البلاغية بين القوسين ما يناسب كل خبر مما يأتي: 

( السفرية- التعديد- التنزيه- النسم) 

أ-من خطبة للحجاج بن يوسف الثقفي: ( من أعياه داؤه فعندي دواؤه ومن استطال أجله فعلي أن أعجله. ومن ثقل عليه رأسه وضعت عنه ثقله)  (التهديد )

ب-قال ابن الرومي لرجل ذي أنف كبير:

حملت أنفا يراه الناس كلهم     من ألف ميل عيانا لا بمقياس 

لو شئت كسبا به صادفت مكتسبا   أو انتصار مضى كالسيف والفاس ( السخرية)

 ج- وقال إيليا أبو ماضي: 

إن شر الجناة في الأرض نفس تتوخى قبل الرحيل الرحيلا 

وترى الشوك في الورود وتعمى  أن ترى فوقها الندى إكليلا ( النصح  )

د-سبحان الله العظيم. ( التنزيه) 

ثالثا: أضرب الخبر 

السؤال: بين أضرب الخبر فيما يأتي وعين أدوات التوكيد:

أ- يقول المتنبي: 

وكل امرئ يولي الجميل محبب     وكل مكان ينبت العز طيب ( ابتدائي) 

ب- ويقول: 

على قدر أهلب العزم تأتي العزائم    وتأتي على قدر الكرام المكارم ( ابتدائی) 

 وتكبر في عين الصغار صغارها       وتصغر في عين العظيم العظائم 

ج- ويقول: 

وما كل هاو للجميل بفاعل  ولا كل فعال له بمتمم ( طلبي) 

د-ويقول: 

إنى أصاحب حلمي وهو بي كرم      ولا أصاحب حلمي وهو بي جين ( ابتدائي)

هـ- ويقول: 

من يهن يسهل الهوان عليه   ما لجرح بميت إيلام  ( ابتدائي) 

و-يقول الشريف الرضي: 

قد يبلغ الرجل الجبان بماله   ما ليس يبلغه الشجاع المعدم ( طلبي)

 ز-يقول أبو نواس: 

ولقد نهزت مع الغواة بدلوهم   واسمت سرح اللهو حيث أساموا  ( طلبي)

وبلغت ما بلغ امرؤ بشبابه        فإذا عصارة كل ذاك أنام 

ح- وقال أعرابي: 

ولم أر المعروف أما مذاقه    فحلو وأما وجهه فجميل ( طلبي) 

ط- ويقول البوصيري: 

والنفس كالطفل إن تهمله شب على    حب الرضاع وإن تفطمه ينفطم ( ابتدائي )

ي- خطب الرسول صلى الله عليه وسلم قريشا حين الجهر بالدعوة فقال:

( ( إن الرائد لا يكذب أهله ، والله لو كذبت الناس ما كذبتكم ، ولو غششت الناس ما غششتكم ، والله لتموتن كما تنامون ، ولتبعثن كما تستيقظون ، ولتجزون بالإحسان لا يكذب أهله ، والله لو كذبت الناس ما كذبتكم ، ولو غششت الناس ما غششتكم ، والله لتموتن كما تنامون ، ولتبعثن كما تستيقظون ، ولتجزون بالإحسان إحسانا ، وبالسوء سوءا ، وإنها للجنة أبدا أو النار أبدا)) ( إنكاري) 

ك- يقول الله تعالى: 

((ن والقلم وما يسطرون * ما أنت بنعمة ربك بمجنون * وإن لك الأجرا غير ممنون وإنك لعلى خلق عظيم))   ( إنكاري)

رابعا: خروج الخبر عن مقتضى الظاهر

السؤال: بين السبب في خروج الخبر عن مقتضى الظاهر في كل مما يأتي:

أ-قال تعالى: ( ولا تخاطبني في الذين ظلموا إنهم مغرقون) 

الجواب : إنزال خالي الذهن منزلة السائل المتردد ، لأنه تقدم في الكلام ما يشير إلى مضمون الخبر]

ب- ( ( الفراغ مفسدة )) تقال لمن ينكر ما يسببه الفراغ من الفساد. 

الجواب :[ جعل المنكر كغير المنكر لما له من شواهد وأدلة لو تأملها لعدل عن إنكاره] 

ج ( ( إن الفراغ لمفسدة )) تقال لمن يعرف ذلك ، ولكنه يكره العمل بمقتضاه. 

الجواب : جعل المنكر لظهور أمارات الإنكار عليه

 د ( ( الله موجود)) تقال لمن ينكر وجود الله تعالى. 

الجواب : جعل المنكر كغير المنكر لما له من شواهد وأدلة لو تأملها لعدل عن إنكاره

السؤال: بين ما جرى على مقتضى الظاهر وما خرج عنه من الأخبار التالية مع ذكر السبب:

أ- ما كل ما يتمنى المرء يدركه تأتي الرياح بما لا تشتهي السفن 

الجواب : جرى على مقتضى الظاهر

ب- لا يألف الدرهم المضروب صرتنا  لكن يمر عليها وهو منطلق 

الجواب :( جرى على مقتضى الظاهر) 

ج-ترفق أيها المولى عليهم  فإن الرفق بالجاني عتاب 

الجواب : ( حرج عن مقتضى الظاهر) 

د-الله در بني عبس لقد نسلوا  من الأكارم ما قد تنسل العرب 

الجواب : ( خرج عن مقتضى الظاهر) 

هـ- العلم يبني بيوتا لا عماد لها  والجهل يهدم بيت العز والشرف 

الجواب : ( خرج عن مقتضى الظاهر) 

و- والخل كالماء يبدي لي ضمائره  مع الصفاء ويخفيها مع الكدر

الجواب : ( جرى على مقتضى الظاهر) 

 المبحث الثالث  الأسلوب الإنشائي

 أولا: أسلوب الأمر 

السؤال: عين ما جاء على حقيقته وما خرج عنها من صيغ الأمر الآتية:

أحسن إلى الناس تستعيد قلوبهم فطالما استعيد الإنسان إحسان ( النصح و الإرشاد)

 قال تعالى ( خذ من أموالهم صدقة تطهرهم وتزكيهم بها)  (أمر حقيقي )

فمن شاء فليبخل ومن شاء فليجد  كفاني قراكم عم جميع مطالب (التخيير )

قال تعالى ( فإذا لقيتم الذين كفروا فضرب الرقاب)  (امر حقيقي )

قال تعالى ( يا يحيى خذ الكتاب بقوة) (أمر حقيقي )

 يا معشر الجن إن استطعتم أن تنفذوا من أقطار السموات والأرض فانقذوا لا تنفذون إلا بسلطان (التعجيز )

اهدنا الصراط المستقيم * صراط الذين أنعمت عليهم غير المغضوب عليهم ولا الضالين ( الدعاء) 

السؤال:عين الغرض البلاغي للأمر في كل مما يأتي مع بيان القرينة الدالة عليه: 

قال البارودي: 

 فانهض إلى صهوات المجد معتليا   فالباز لم يأو إلا أعالي القلل 

 وكن على حذر تسلم قرب فتي   القى به الأمن بين اليأس والوجل 

 واخش النميمة واعلم أن صاحبها   يصليك من حرها نارا بلا شعل ( النصح والإرشاد)

 قال الطغرائي :

حـب الـسـلامة يـثـنـي هــم صـاحــبــه     عـن الـمـعـالـي ويغري المرء بالكسل

فـإن جـنـحـت إلـيــــه فــاتـــخـــذ نـفقا    في الأرض أو سلما في الجو فاعتزل ( التعجيز  )

( قل تمتعوا فإن مصيركم إلى النار )    ( التهديد والوعيد )

قال إيليا أبو ماضي :

 أحـسـن وإن لم تجز حـتـى بـالـثنا         أي الـجـزاء الـغـيـث يـبغي إن همى ؟ ( النصح  )

 وقال آخر :

 رويـد الـذي مـحـضـته الود صافيا   إذا مـا هـفـا حـتـى يـظـل أخــا لــكــا ( النصح )

 تزوج بثينة أو أختها . ( التخيير)

(العب أو اترك الدراسة )  قد يكون الأمر في الجملتين السابقتين للنصح ، وقد يكون للتوبيخ ، وقد يكون للتهديد .

* فبين حال المخاطب في كل من الأحوال الثلاثة .

o النصح : إذا كان متعبا ومرهقا من كثرة الدراسة .

o التوبيخ : إذا كان منكبا على اللعب مهمال للدراسة .

o التهديد : إذا كان متماديا في لعبه ومنصرفا عن دراسته ، فالمتكلم يريد أن يبين له أنه سيعاقب على هذا الإهمال .

ثانيا : أسلوب النهي

السؤال:عين ما هو حقيقي وما خرج عن حقيقته من أساليب النهي الآتية :

أ- ( و لا تلمزوا أنفسكم ولا تنابزوا بالألقاب )  ( نهي حقيقي )

ب- قال مسلم بن الوليد في هارون الرشيد :

(لا يعدمنك حمى الإسلام من ملك أقمت قلته من بعد تأويد )  ( الدعاء )

ج- ( يأيها الذين آمنوا لا تدخلوا بيوتا غير بيوتكم حتى تستأنسوا وتلموا على أهلها ذالكم خير لكم لعلكم تذكرون )( نهي حقيقي )

د- قال المتنبي في سيف الدولة :

 فلا تبلغاه ما أقول فإنه     شجاع متى يذكر له الطعن يشتق ( الالتماس )

( ولا يأتل أولوا الفضل منكم والسعة أن يؤتوا أولي القربى ( نهي حقيقي )

السؤال: عين الغرض البلاغي للنهي في كل مما يأتي :

أ- قال الشريف الرضي :

لا تـأمـنـن عـدوا لان جـانبه      خشونة الصل عقبى ذلك اللين ( النصح والإرشاد )

ب- وقال الغزي :

ولا تثقلا جيدي بمنة جاهل    أروح بها مثل الحمام مـطوقا  ( الالتماس)

ج- وقال المتنبي :

 إذا غامرت في شرف مروم    فلا تـقـنـع بـمـا دون النـجـوم  ( الحث و التشجيع )

د- وقال الشاعر :

 يا قلب لاتنثر أساك ولا تطف         بالـذكــريات وجوهن الـمـحـرق

 لا تنهض الأوجاع من أوكارها         ســـوداء تنهش كالمغيظ المحنق ( التمني )

هـ- وقال آخر :

لا تحسب المجد تمرا أنت آكـله       لن تبلغ المجد حتى تلعق الصبرا  ( التوبيخ والتعنيف )

و- وقال غيره :

لا تـطـلـب الـمـجـد واقـنـــــــع      فـمـطـلـب الـمـجـــد صـــــعـــب  ( التحقير )

ثالثا : أسلوب الاستفهام

1- وقعت حرب بين المسلمين والتتار في عين جالوت ، فإذا كنت تجهل الفائز منهما ، فسل طالبا تعينه .

 ( أفاز المسلمون أم التتار في موقعة عين جالوت ؟ )

2- إذا كنت ال تعرف إن كان القمر ثابتا فلي مكانه أو متحركا ، فسل عن ذلك بالهمزة مرة وبهل مرة أخرى.

(  أثابت القمر في مكانه أم متحرك ؟ )

 ( هل القمر ثابت في مكانه ؟ )

السؤال: عين ما هو للتصديق وما هو للتصور مما يأتي :

أ- أقصة قصيرة كتبت أم رواية ؟ ( تصور )

ب- أمن أجناس الأدب المقالة ؟ ( تصديق )

ج- أيقطر النفط في الكويت ؟ ( تصديق )

د- أبعد المغرب تصلى نافلته أم قبله ؟ ( تصور )

ه- أبعد العصر تصلى نافلة ؟ ( تصديق )

و- هل تحب قراءة الشعر ؟ ( تصديق )

السؤال: أجب عما يأتي :

أ- افتتحت الأندلس في عهد الوليد بن عبد الملك أم في عهد عمر بن عبد العزيز ؟

الجواب : ( افتتحت الأندلس في عهد الوليد بن عبد الملك )

ب- هل تحفظ القرآن ؟

الجواب :  نعم ، أحفظ القرآن الكريم 

الاغراض البلاغية لاسلوب الاستفهام

السؤال: لماذا كانت الأغراض البلاغية لاساليب الاستفهام الاتية هي : النفي ، والتعجب ، و التقرير على التوالي .

أ- قال تعالى ( هل جزاء الإحسان إلا الإحسان )

الجواب : لان "هل" بمعنى النفي "ليس"

ب- قال المتنبي لبدر بن عمار وقد صرع أسدا :

أمغفر الليث الهزبر بسوطه   لمن ادخرت الصارم المسلولا

الجواب :لأنه يعجب من ادخار بدر سيفه مع أنه مقبل على الليث بسوطه 

ج- قال تعالى ( ألم نشرح لك صدرك )

الجواب : لأن الله تعالى يريد إقرار نبيه بنعمته عليه 

السؤال:  عين الغرض البالغي لكل استفهام مما يأتي :

أ- قال تعالى :(( وإذ قال إبراهيم لأبيه آزر أتتخذ أصناما آلهة  (( التوبيخ ))

ب- وقال تعالى: (( أفأنت تنقذ من في النار ))  ( النفي )

ج- قال الأمير عبد الله الفيصل :

 أين من عصرنا السلامة والامــ      ـن وقد بات مصدر الأتراح ؟ (( الاستبعاد ))

د- وقال المتنبي :

 مـــــــــن لي بإنسان إذا أغضبته     وجهلت كان الحلم رد جوابه ؟  ( التمني  )

قال الشاعر :

فدع الوعيد فما وعيدك ضائري       أطنين أجنحة الذباب يضير ؟ ( التحقير )

و- وقال المتنبي لسيف الدولة وقد أصابته علة :

 وكـيـف تـعلـك الـدنـيــا بـشيء     وأنـت لـعـلـة الـدنـيـا طبيب ؟

 وكيف تنوبك الشكوى بـــــداء     وأنت المستغاث لـمـا تنوب ؟ ( التعجب )

السؤال: لماذا لا يعد ما بعد الهمزة في كل مما يأتي مسؤوال عنه ؟

أ- قال تعالى ( سواء علينا أوعظت أم لم تكن من الواعظين )

ب- وقال تعالى ( وإن أدري أقريب ما توعدون )

الجواب : لان الغرض هو بيان التسوية بين الأمرين 

أ- الموعظة وعدمها .

ب – قرب يوم القيامة وبعده .

أسلوب النداء 

1- قال طالب حاجة لصديقه :

 أي صديقي : إني قصدتك لما لم أجد في الحياة غيرك شهما

السؤال: بين سبب النداء في البيت السابق في كل من الحالتين الآتيتين :

أ- إذا همس الشاعر بالبيت السابق لصديقه في مجلسه . (  على الأصل )

ب- إذا أرسل الشاعر هذا البيت إلى صديقه في رسالة .( إنزاله منزلة القريب منه وحضوره في قلبه )

السؤال:  علل استخدام (( يا )) لنداء القريب على خلاف الأصل في قول الشاعر :

يا من يرجى للشدائد كلها      يا من إليه المشتكى والمفزع

الجواب :بيانا لعلو المرتبة وارتفاع الشأن 

 يا صادحا يشدو على فنن رحماك قد هيجت لي شجني

الجواب : النداء السابق جار على الأصل ، لكنه يجمل دلالة شعورية تخرجه عن مفهوم النداء الحقيقي .

أ- لماذا يعد هذا النداء جاريا على الاصل ؟ ( لأن " يا " لنداء البعيد )

ب- ما الغرض البلاغي منه ؟ (إظهار التحسر )

السؤال:لماذا يعد النداء غير جار على الأصل في قول الشاعر :

 أي بلادي : في القلب مثواك مهما    طال منفاي عن ثراك الحبيب

الجواب : لأ الشاعر بعيد  في المنفى ، ومع ذلك ينادي بلاده بـ( أي ) للدلالة على قربها من قلبه وحضورها في ذهنه

السؤال: وضح الغرض البلاغي للنداء في كل مما يأتي :

أ- قول المتنبي في عتاب سيف الدولة :

 يا أعدل الناس إلا في معاملتي    فيك الخصام وأنت الخصم والحكم

 أعيذها نظرات منك صادقة      أن تحسب الشحم فيمن شحمه ورم  ( الإغراء )

ب- قول الشاعر في رثاء معن بن زائدة الشيباني :

 أيا قبر معن : كيف واريت جوده وقد كان منه البر والبحر مترعا ( التحسر )

ج- قول من يناجي نفسه :

 يا قلب : ويحك ما سمعت لناصح لما ارتميت ، ولا اتقيت ملاما ( الزجر )

السؤال:اقرأ ما يأتي ، ثم اختر ما يناسبه من بين البدائل التي تليه :

 يقول الله تعالى على لسان موسى لفرعون (( وإني لأظنك يا فرعون مثبورا ))

 استخدم (( يا )) لنداء القريب في القول الكريم السابق يدل على :

- تعظيم المخاطب لأنه ملك مرهوب الجانب .

- التخوف من سوء عاقبة المخاطب .

- تحقير المخاطب لأن كفره قلل من شأنه في عين المتكلم . ( صح )

السؤال: ناد والدك في حضوره مرة ، وفي غيابه مرة أخرى بما يليق بمكانته ، مع ذكر سبب اختيارك لحرف النداء في كل مرة .

- يا والدي : في حضوره 

-أي والدي : في غيابه 

أسلوب التمني

السؤال: لماذا يعد التمني حقيقيا في الأمثلة التالية :

أ- يقول الله تعالى على لسان الظالم وقد عض أصابع الندم يوم القيامة (( يا ليتني اتخذت مع الرسول سبيلا))

الجواب : لأن المطلوب أمر محبوب مستحيل الحصول 

ب- ويقول تعالى على لسان من يعشو عن ذكر الرحمن في الدنيا يخاطب قرينه ، وقد أحضرا معا  يوم القيامة (( ياليت بيني وبينك بعد المشرقين ))

الجواب : لان المطلوب أمر محبوب ممكن الحصول لكن غير مطموع في نيله 

ج- يقول المتنبي في رثاء أخت سيف الدولة :

 فليت طالعة الشمسين غائبة     وليت غائبة الشمسين لم تغب

السؤال: بين ما تفيده (( ليت )) في البيت الآتي مع ذكر السبب :

يقول المتنبي :

فليت هوى الأحبة كان عدلا    فحمل كل قلب ما أطاقا

الجواب : الترجي : لأن المطلوب هنا ممكن مطموع في حصوله 

السؤال:  لماذا كانت (( عسى  )) للترجي في كل مما يأتي :

يقول الله تعالى على لسان أصحاب الجنة الذين أقسموا ألا يدخلها عليهم مسكين بعد أن رأوا جنتهم وقد أحيط بها فأصبحت كالصريم (( عسى ربنا أن يبدلنا خيرا منها إنا إلى ربنا راغبون ))

الجواب : لان المطلوب أمر محبوب مما يرجى حصوله 

ويقول تعالى بعد أن أمير رسوله بالقتال وتحريض المؤمنين عليه (( عسى الله أن يكف بأس الذين كفروا ))

السؤال: بين ما تفيده (( هل )) في قول ابن الرومي :

أيام الهوى ، هل مواضيك عود ؟    وهل لشباب ضل بالأمس منشدا ؟

الجواب : ( إبراز المتمنى في صورة الممكن لكمال العناية به والتشوق إليه )

السؤال: تصور شيئا محببا إليك يصعب الوصول إليه وعبر عنه بأسلوبك مستخدما (( لعل – هل – لو ))

الجواب : 

أ- لعلي أطير إلى من أحب .

ب- لو أن أيام الصبا تعود .

ج- هل من سبيل إلى الخلود في هذه الحياة الدنيا .