مذكرة من القائل وبعض المصطلحات إسلامية ثامن فصل أول #أ. عبدالمحسن محمد
من القائل وبعض المصطلحات الصف الثامن إسلامية الفصل الأول
الكتب السماوية: هي الكتب التي أنزلها الله على رسله بواسطة الوحي رحمة للخلق ، وهداية لهم
القرآن الكريم: كلام الله المنزل على رسوله محمد ، المتعبد بتلاوته ، المتحدي بأقصر سورة منه ، المبدوء بسورة الفاتحة المختوم بسورة الناس المنقول إلينا بالتواتر
كسوف الشمس : ذهاب ضوء الشمس أو بعضه في النهار ، لوقوع القمر بين الشمس والأرض
خسوف القمر: ذهاب نور القمر أو بعضه لوقوع الأرض بين الشمس والقمر
الإسراء: الانتقال من المسجد الحرام إلى المسجد الأقصى بالجسد والروح.
المعراج: الصعود بالنبي صلى الله عليه وسلم من المسجد الأقصى إلى السماوات الغلا وما فوقهن
الغضب: طبع فطري يؤدي بصاحبه إلى الثوران والانفعال ، وعدم القدرة على التحكم في أقواله وأفعاله
البر: هو الإحسان للوالدين الإحسان إليهما في القول والفعل...
العقوق: كل قول أو فعل يتأذى به الوالد من ولده ، ما لم يكن شركا ، أو معصية.
الإيمان باليوم الآخر: التصديق الجازم بكل ما أخير به الله في كتابه ، وأخبر به رسوله محمد صلى الله عليه وسلم مما يكون بعد الموت.
الاستسقاء: طلب سقيا الماء من الله عند حصول الجدب ، وانقطاع المطر
سنن الرسول صلى الله عليه وسلم : صلوات زائدة عن الفريضة ، من أداها فله الأجر والثواب
الصلوات المسنونة: التابعة للصلوات الخمس المفروضة
صلاة الاستخارة: طلب الخيرة من الله تعالى فيما يريد المسلم فعله من الخير في أي وقت.
صلاة التراويح: قيام الليل في رمضان وسميت بذلك ؛ لأن الصحابة كانوا يستريحون فيها بين كل أربع ركعات.
صلاة الوتر: ركعة من آخر الليل تختم بها الصلوات التي قبلها.
التواضع: يُقصد به عدم التعالي على الناس ، أو الافتخار عليهم بالمال أو الجاه أو العلم
الكبر هو: تعظيم النفس, واحتقار الخلق ، ورد الحق
الأمانة: هي كل ما يكلف الإنسان يحفظه ورعايته ماديا كان أو معنويا
المادي : يتمثل في أداء الحقوق المادية إلى أصحابها كالودائع
المعنوي : يشمل القيم والمبادئ التي يلتزمها الإنسان في حياته ، وأعظمها أمانة الدين.
السؤال : من قائل هذه العبارة
(( لئن كان قال ذلك لقد صدق... إني لأصدقه فيما هو أبعد من ذلك ، أصدقه بخبر السماء »
القائل: أبو بكر الصديق رضي الله عنه
المناسبة: عندما كذب اهل مكة الرسول صلى الله عليه وسلم برحلة الاسراء والمعراج فصدقه أبو بكر رضي الله عنه
قال يا عكرمة هل للرجل حاجة فنقضيها ؟ فنكس الرجل رأسه واستحى).
القائل: ابن عباس رضي الله عنهما
المناسبة: عندما سب رجل بن عباس وكتم بن عباس له غضبه عليه
( فقال: بلى لأحلبنها لكم ، وإني لأرجو ألا يغيرني ما دخلت فيه)
القائل: أبو بكر الصديق
المناسبة: لما استخلف أبو بكر الصديق رضي الله عنه أصبح غاديًا إلى السوق ، وكان يحلب للحي أغنامه قبل الخلافة ، فلما بويع قالت جارية من الحي الآن لا يحلب لنا.
فقيل له: يا أمير المؤمنين ! ألا تكفيك ؟ قال: وما ضرني ؟ قمت وأنا عمر ، ورجعت وأنا عمر)
القائل: عمر بن عبد العزيز
المناسبة: من تواضعه أنه كان عند عمر بن عبد العزيز قوم ذات ليلة في بعض ما يحتاج إليه ، فغشي سراجة ، فقام إليه فأصلحه فقيل له ذلك
( وكيف لا يتواضع من خلق من نطفة مذرة ، وأخره يعود إلى جيفة قذرة ، وهو بينهما يحمل العذرة)
القائل: ابن حيان في تفسيره للايات ((من أي شيء خلقة ( ۱۸) مِن نُّطْفَةٍ خَلَقَهُ فَقَدْرَة)