مذكرة من القائل إسلامية سابع فصل أول #أ. عبدالمحسن محمد

مذكرة من القائل إسلامية سابع فصل أول #أ. عبدالمحسن محمد

مذكرة من القائل إسلامية سابع فصل أول #أ. عبدالمحسن محمد

بعض المصطلحات ومن القائل الصف السابع الفصل الأول 

عالم الغيب: كل أمر غاب وخفي عن مجال إدراكنا الحسي

عالم الشهادة: كل أمر نستطيع أن نتوصل إلى مشاهدته بالوسائل الحسية.

الغيب المطلق: هو ما استأثر بعلمه الله تعالى وحده 

الغيب النسبي: ما يمكن للأنبياء معرفته بواسطة الوحي ولغيرهم بواسطة وسائل حديثة 

القدر: هو ما قدر الله وقوعه من الحوادث منذ الأزل 

الإسلام: ويراد به الأعمال والأقوال الظاهرة 

الإحسان: ويراد به إجادة العمل وإتقانه وإخلاصه بتحسين الظاهر والباطن 

الشهادتين: أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله. 

الصيام: هو الإمساك عن الطعام والشراب وجميع المفطرات من طلوع الفجر إلى غروب الشمس.

 الايمان بالله: الاعتقاد الجازم بأن الله رب كل شيء ومليكه وأنه الخالق وأنه المستحق للعبادة وحده.

الاذان: الإعلام بدخول وقت الصلاة بالفاظ مخصوصة 

الإقامة: الإعلام بإقامة الصلاة والبدء بها بألفاظ خاصة 

معنى الصلاة: عبادة ذات أقوال وأفعال ، مفتتحة بالتكبير ومختتمة بالتسليم 

الشرط: هو ما يتوقف عليه وجود الشيء ، وما لا يتم إلا به. 

الركن: هو ما كان جزءاً من الشيء ، وما لا وجود لهذا الشيء إلا به. 

الطمأنينة: استقرار الأعضاء زمناً ما في جميع أركان الصلاة ، أو سكون بعد حركة 

الحسد: هو تمني زوال نعمة المحسود إلى الحاسد 

الحقد: إضمار الشر للناس إذا لم يتمكن من الانتقام منهم. 

الغبطة هي أن يتمنى الإنسان أن يكون له من الخير مثل الذي عند غيره دون إلحاق ضرر بالغير

 المحبة: « ميل النفس إلى ما تراه وتظنه خيراً. » 

المحبة العبودية هي محبة خاصة بالله مثل الخوف والرجاء والذل والانقياد والطاعة 

الإيمان بالملائكة هو الإيمان بوجودهم إيماناً جازماً لا يتطرق إليه شك 

المخلص لله تعالى-: هو من يأمل فيما عند الله تعالى من الأجر والثواب ، ويخاف من العقاب 

النية: القصد والإرادة للعمل تقربًا إلى الله وطلبا لمرضاته وثوابه 

الهجرة: الانتقال من بلد الشرك إلى بلد الإسلام

 معنى الإخلاص هو: إفراد الله تعالى بالطاعات والتقرب بها إلى الله وحده لا شريك له

الوحي: الإعلام الخفي السريع 

الوحي شرعاً إعلام الله أنبياءه ورسله بما يريد أن يبلغه إليهم. 

الإقعاء: وهو الصاق اليته بالأرض ونصب ساقيه أو قدميه ووضع يديه على الأرض 

اسدال الثوب: ارسال الثوب حتى يصيب الأرض). 

القهقهة: بأن يضحك المصلي بصوت يسمعه هو أو غيره قل أو كثر 

الواجب: ما أمر به الله تعالى على وجه الإلزام ، ويذم تاركه شرعاً. 

السنة ما ثبت عن النبي  صلى الله عليه وسلم ولم يكن على وجه الإلزام ويثاب فاعله ولا يعاقب تاركه

الافتراش: هو أن ينصب المصلي قدمه اليمنى قائمة على أطراف الأصابع ، ويفرش رجله اليسرى بأن يلصق ظهرها بالأرض ، ويجلس على باطنها 

التورك: أن ينصب المصلي رجله اليمنى ، ويضع بطون أطراف أصابعه على الأرض ورؤوسها للقبلة ، ويخرج يسراه من جهة يمينه ، ويلصق وركه بالأرض ، وكذا إليته اليسرى 

جلسة الاستراحة: جلسة لطيفة عقب السجدتين في كل ركعة لا يتشهد عقبها 

سنن الصلاة هي الأقوال والأفعال التي يقوم بها المصلي ويثاب على فعلها ولا يعاقب على تركها

الغيبة الغيبة ذكر مساوى الإنسان في غيبته وهي فيه وتكون بالقول والفعل كالحركة ، والإشارة والكتابة

 النميمة مرض خطير وداء فتاك ، ومعول هدم في المجتمع ، ويحرم صاحبها من الجنة. 

السخرية رذيلة تغضب الرحمن ، وترضي الشيطان ، وتثير الفتن والكراهية بين الناس


من القائل 

إنك لتصل الرحم وتحمل الكل وتكسب المعدوم وتقري الضيف وتعين على نوائب الحق) 

القائل: السيدة خديجة رضي الله عنها 

المناسبة: عندما رجع الرسول صلى الله عليه وسلم خائفا من غار حراء 

أجود الناس كفا وأشرحهم صدرًا وأصدق الناس لهجة وألينهم عريكة وأكرمهم عشرة من 
رأه بديهة هابه ومن خالطه معرفه أحبه 

القائل: علي بن ابي طالب رضي الله عنه 

المناسبة: قال ذلك في وصف الرسول صلى الله عليه وسلم

« لقد شهدت في دار بن جدعان حلفاً ما أحب أن لي به حمر النعم ، ولو أدعى به في الإسلام لأجبت)

القائل: الرسول صلى الله عليه وسلم  

المناسبة: حب العدل ومناصرة الضعفاء

 يا رسول الله امض إلى حيث أمرك الله فنحن معك.. والله لا نقول لك كما قالت بنو إسرائيل لموسى ( فَاذْهَبْ أَنتَ وَرَبُّكَ فَقاتِلا إِنَّا هَاهُنَا فَاعِدُونَ. ولكن اذهب أنت وربك فقاتلا إنَّا معكما مقاتلون ، فو الذي 
بعثك بالحق ، لئن سرت بنا إلى برك الغماد 

القائل: المقداد بن عمرو أول فرسان المسلمين 

المناسبة: عندما استشار الرسول صلى الله عليه وسلم  في غزوة بدر 

(قالت: كل مصيبة بعدك جلل) 

القائل: الله بامرأة من بني دينار وقد أصيب زوجها وأخوها وأبوها مع رسول الله ( بأحد) فلما- نعوا لها قالت: ما فعل رسول الله 

وجه الاستفادة: الأقتدي بالصحابة والسلف الصالح في محبتهم الرسول الله صلى الله عليه وسلم 

 ( يا نبي الله بأبي أنت وأمي لا تشرف يصيبك سهم من سهام القوم نحري دون نحرك

القائل: أبو طلحة الأنصاري أثناء معركة أحد 

وجه الاستفادة: الأقتدي بالصحابة والسلف الصالح في محبتهم لرسول الله صلى الله عليه وسلم  : 

« كان والله أحب إلينا من أموالنا وأولادنا وأباءنا وأمهاتنا ومن الماء البارد على الظمأ) 

القائل: علي بن ابي طالب رضي الله عنه

وجه الاستفادة: الاقتداء بالصحابة والسلف الصالح في محبتهم الرسول الله صلى الله عليه وسلم 

(رب عمل صغير تعظمه النية ، وزب عملٍ كبيرٍ تُصفِرَه النيَّة)

 القائل: ابن المبارك- رحمه الله تعالى 

وجه الاستفادة مضاعفة الأجر للأعمال اليسيرة ومباركتها بسبب حسن النية 

(اذا اخلص العبد القطت عنه كثرة الوساوس) 

القائل: أبو سلمان الداراني 

وجه الاستفادة: العصمة من الشيطان بسبب الإخلاص والنية 

(كلا والله ما يخزيك الله أبدا ، والله إنك لتصل الرحم وتحمل الكل وتكسب المعدوم وتقري الضيف وتعين على نوائب الحق) 

القائل: السيدة خديجة رضي الله عنها 

المناسبة: لما دخل  صلى الله عليه وسلم على زوجه خديجة  رضي الله عنه قال زملوني أي غطوني ، فهذات من روعه حتى ذهب عنه الفزع ، فقص

على خديجة ما حدث ، وأبدى خشيته من ذلك

( يا ليتني فيها جذعاً ، ليتني أكون حيا إذ يخرجك قوْمَكَ ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: أو مخرجي هم ؟ قال: نعم لم يات رجل قط بمثل ما

جنت به إلا عودي ، وإن يدركني يومك الصرك نصراً مورراً)

القائل: ورقة بن نوفل 

المناسبة: فأخبرة رسول الله صلى الله عليه وسلم  خَبرُ مَا رَأَى في غار حراء

 (عليكم بذكر الله تعالى فإنه شفاء وإياكم وذكر الناس فإنه داء) 

القائل: عمر بن الخطاب رضي الله عنه 

وجه الاستفادة: أقتدي بالرسول صلى الله عليه وسلم وبالسلف الصالح في أخلاقهم 

(ولقد بلغني أنك أهديت إلي من حسناتك فأردت أن أكافنك عليه فاعذرني فإني لا اقدر أن أكافك على التمام)

 القائل: الحسن البصري رضي الله عنه 

وجه الاستفادة: أقتدي بالرسول صلى الله عليه وسلم وبالسلف الصالح في أخلاقهم