حل كتاب البلاغة عربي حادي عشر الفصل الاول ف1

البيانات

حل كتاب البلاغة عربي حادي عشر الفصل الاول ف1

حل تقويم البلاغة عربي حادي عشر ف1

المبحث الأول ( الخبر والإنشاء )

سؤال 1- عين الخبر في كل مما يأتي :

أ-عن ثوبان مولى رسول الله يقول الرسول  صلى الله عليه وسلم : (( يوشك أن تداعى عليكم الأمم كما تداعى الأكلة على قصعتها . قال : قلنا يا رسول الله أمن قلة بنا يومئذ . قال : أنتم يومئذ كثير ولكن تكونون غناء كغثاء السيل ينتزع الله المهابة من قلوب عدوكم ويجعل في قلوبكم الوهن . قال : قلنا : وما الوهن با رسول الله ؟ قال : حب الدنيا وكراهية الموت ))

ب- ويقول أمير المؤمنين على بن أبي طالب كرم الله وجهه : (( أحسن إلى من شنت تكن أميره ، واستغن عمن شنت تكن نظيره ، واحتج إلى من شئت تكن أسيره ))

ج -ويقول أبو العلاء المعري :

صَاحِ هَذِى قُبُورُنَا تَمْلَأُ الرُّحْـ             ـبَ فَأَيْنَ الْقُبُورُ مِنْ عَهْدِ عَادِ؟

خَفِّفِ الْوَطْءَ فمَا أَظُنُّ أَدِيمَ الْـ           أَرْضِ إِلَّا مِنْ هَذِهِ الْأَجْسَادِ

وَقَبِيحٌ بِنَا وَإِنْ قَدُمَ الْعَهْـ                ـدُ هَوَانُ الْآبَاءِ وَالْأَجْدَادِ

سِرْ إِنِ اسْطَعْتَ فِي الْهَوَاءِ رُوَيْدًا     لَا اخْتِيَالًا عَلَى رُفَاتِ الْعِبَادِ

د- ويقول المتنبي :

o أرى كلنا يبغي الحياة لنفـــــــسه                  حريصا عليها مسـتـهـامـا بها صبا

o فحب الجبان النفس أورده التــقى                وحب الشجاع النفس أورده الحربا

o ويختلف الرزقان والفعل واحــــد                   إلى أن يرى إحسان هذا لـذا ذنـبــا

ه- ويقول أحمد السقاف في خطاب الامة العربية :

o كـفـاك تـفـجــع وكـفـت دمـــــوع              وهـبــي فــالـمـمات ولا الخضوع

o ونــادي كــــل مـــــقــــدام أبــــي               لـــه فــي كـــل مـعـتـرك سـطوع

o وثــــوري أمـتـي فـلـقـد تـنــــزت               إلـى ثـاراتـهــا هــــذي الـجـمـوع

و- ويقول بشارة الخوري الملقب بالاخطل الصغير :

o ســائـــل الـعـلـيـاء عـنا والزمانا            هـــــل خـفـرنـا ذمــة مـذ عرفانا

o الـمـروءات الـتـــي عــاشـت بنا             لم تزل تجري سعيرا فـــي دمانا

o ضجت الصحراء تـشـكـو عريها             فـكـسـونـاهـا زئـــيـــرا ودخـانــا

2 . السؤال : عين  ما هو طلبي وما هو غري طلبي من الاساليب الانشائية التالية :

أ ـ نعم قائدا خالد .                    ( غير طلبي )مدح

ب ـ بئست المرأة أروى بنت حرب .        (غير  طلبي ) ذم

ج ـ أحسن إلى الناس تستعبد قلوبهم .   ( طلبي ) أمر

د ـ عش عزيزا أو مت وأنت كريم     بين طعن القنا وخفق البنود ( طلبي) أمر

هـ ـ لا يكن أحدكم إمعة .          (طلبي) نهي

و ـ ( هل يستوي الذين يعلمون والذين لا يعلمون)      ( طلبي ) استفهام

ز ـ ما أجمل الدين والدنيا إذا اجتمعا      وأقبح الكفر والافلاس في الرجل (غير  طلبي) تعجب

المبحث الثاني ٠٠٠ الأسلوب الخبري

أولا : الصورة التركيبية المخبر :

1- السؤال :  عين المسند والمسند إليه والقيد في كل مما يأتي :

أ - يقول الجاحظ: المشورة لقاح العقول، ورائد الصواب .

o المسند :لقاح                    المسند إليه :المشورة         القيد : رائد الصواب

ب ـ الحر لا يقيم على رخاء فيه ذلة .

o المسند :لا يقيم على رخاء           المسند إليه : الحر          القيد : فيه ذلة

ج ـ لا يلذ الحر ما يدنس عرضه .

o المسند : لا يلذ                        المسند إليه : الحر    القيد : ما يدنس عرضه

د ـ يقول المتنبي :إني أصاحب حلمي وهو بي كرم      ولا أصاحب حلمي وهو بي جبن

o المسند : الضمير في ( إني)     المسند إليه : أصاحب حلمي     القيد : وهو بي كرم

هـ . قال الله تعالى : (( الله لا إله إلا هو الحي القيوم لا تأخذه سنة ولا نوم له ما في السموات وما في الأرض من ذا الذي يشفع عنده إلا بإذنه يعلم ما بين أيديهم وما خلفهم ولا يحيطون بشيء من علمه إلا بما شاء وسع كرسيه السموات والأرض ولا يؤوده حفظهما وهو العلي العظيم ))

o المسند :لا إله إلا هو              المسند إليه : الله                القيد : الحي القيوم

o المسند : لا تـأخذه                  المسند إليه : سنة               القيد : ولا نوم

o المسند : له                          المسند إليه : ما في السموات  القيد : وما في الارض

ثانيا : الوظائف الدلالية للخبر : ( أغراض الخبر )

 السؤال : 1 -بين أغراض الكلام في كل مما يأتي :

أ ـ يقول شوقي : ومــا نـيـل الـمطالب بالتمني                ولـكـن تـؤخذ الدنيا غالبا

      وما استعصى على قوم منال                             إذا الاقدام كان لهم ركابا

o الغرض البلاغي : الحث على السعي والجد

ب ـ ويقول الشريف الرضي :

ولا أعرف الفحشاء إلا بوصفها                ولا أنطق العوراء والقلب مغضب

o الغرض البلاغي : الفخر

ج ـ وأرسل إبراهيم بن المهدي إلى الخليفة المـأمون :

أتـيــت جــرمــا شـنـيـعــا              وأنـت لـلـعـفـو أهـــل

فــــإن عـفـــوت فــمــــن             وإن قـتـلـت فـــعـــدل

o الغرض البلاغي : الاسترحام والاستعطاف

د ـ وقال الاخر : فـمـالـي حـيلة الا رجـــائي              لعفوك إن عفوت وحسن ظني

         يظن الناس بي خيرا وإني                         لـشـر الـناس إن لم تعف عني

o الغرض البلاغي : الاسترحام والاستعطاف

هـ ـ ويقول المتنبي :

عليل الجسم ممتنع القيــام                شديـد الـسـكر مـن غير المدام

o الغرض البلاغي : إظهار الضعف

و ـ يقول آخر: إن الـثـمانين – وبـلـغـتـها -         قد أحوجت سمعي إلى ترجمان

o الغرض البلاغي : إظهار الضعف والعجز

ز ـ وقال أعرابي يرثي ولده :

ولما دعوت الصبر بعدك والاسى            أجاب الاسي طوعا ولم يجب الصبر

فـإن يـنـقـطـع مـنك الرجاء فـإنـه           سيـبـقـى عـليك الحزن ما بقي الدهر

o الغرض البلاغي : إظهار الاسى والحزن ( التحسر )

2 ( -الماء سائل عديم اللون والطعم والرائحة ، ويتكون من عنصرين غازيين هما الهيدروجين والاكسجين بنسبة اثنين إلى واحد حجما ، وواحد إلى ثمانية وزنا)

a  السؤال : .بين الغرض من الخبر السابق في الحالين التاليين :

أ ـ حين يلقيه معلم الكيمياء على التلاميذ .( فائدة الخبر )

ب ـ حين يخبر به تلميذ معلم الكيمياء . ( لازم الفائدة )

3 - السؤال : اختر من الاغراض البلاغية بين القوسين ما يناسب كل خبر مما يأتي :

(السخرية – التهديد – التنزيه – النصح)

أ ـ من خطبة للحجاج بن يوسف الثقفي :(من أعياه داؤه فعندي دواؤه ،ومن استطال أجله فعلي أن أعجله ، ومن ثقل عليه رأسه وضعت عنه ثقله) ( التهديد )

ب ـ قال ابن الرومي لرجل ذي أنف كبير :

حـمـلـــــت أنـفا يراه الناس كلهم              مـن ألـف مـيـل عـيـانـا لا بمقياس

لو شئت كسبا به صادفت مكتسبا           أو انتصار مضى كالسيف والفاس ( السخرية )

ج ـ وقال إيليا أيو ماضي :

إن شر الجناة في الارض نـفــس                 تـتـوخـى قـبـل الـرحـيـل الـرحـيـلا

وترى الشوك في الورود وتعمى              أن تـرى فــوقـهـا الـنـدى إكــلــيلا ( النصح)

د ـ سبحان الله العظيم . (التنزيه)

ثالثا : أضرب الخبر 

 السؤال : 1 -بين أضرب الخبر فيما يأتي وعين أدوات التوكيد :

أ ـ يقول المتنبي :

وكل امرئ يولي الجميل مـحـبـب            وكـل مـكـان يـنـبت العـز طيب (ابتدائي)

ب ـ ويقول :

على قدر أهلب العزم تأتي العزائم        وتأتي على قــدر الكرام المكارم(ابتدائي)

وتكبر في عين الصغار صغارهـا             وتصغر في عين العظيم العظائم

ج ـ ويقول :

ومـا كـــل هـــاو لـلـجـميل بفاعل            ولا كــل فـعـال لـــــه بـمـتـمـــم (طلبي)

د ـ ويقول :

إني أصاحب حلمي وهو بي كرم          ولا أصاحب حلمي وهو بي جبن (ابتدائي)

هـ - ويقول :

مـن يـهـن يـسـهـل الـهـوان عـليه          مـا لــــجـــــرح بــمــيــت إيـلام (ابتدائي)

و ـ يقول الشريف الرضي :

قـد يـبـلـغ الـرجـل الـجـبـان بماله            مـا لـيـس يـبـلغـه الـشـجاع المعدم (طلبي)

ز - يقول أبو نواس :

ولقد نهزت مــــــع الغواة بدلوهم        وأسمت سرح اللهو حيث أساموا (طلبي)

وبـلـغـت مـا بـلـغ امــرؤ بـشبابه            فـإذا عـصـارة كـــل ذاك أثــــام

ح ـ وقال أعرابي :

ولـم أر الــمــعـروف أمـا مذاقــــه            فـحـلـو وأمـــا وجــهــه فـجـمـيل (طلبي)

ط - ويقول البوصيري :

والنفس كالطفل إن تهمله شب على      حب الرضاع وإن تفطمه ينفطم (ابتدائي)

ي - خطب الرسول صلى الله عليه وسلم  قريشا حين الجهر بالدعوة فقال :

(( إن الرائد لا يكذب أهله ، والله لو كذبت الناس ما كذبتكم ، ولو غششت الناس ما غششتكم ، والله لتموتن كما تنامون ، ولتبعثن كما تستيقظون ، ولتجزون بالإحسان لا يكذب أهله ، والله لو كذبت الناس ما كذبتكم ، ولو غششت الناس ما عششتكم ، والله لتموتن كما تنامون ، ولتبعثن كما تستيقظون ولتجزون بالإحسان إحسانا ، وبالسوء سوءا ، وإنها للجنة أبدا أو النار أبدا ))  (إنكاري)

ك- يقول الله تعالى :

((ن والقلم وما يسطرون ما أنت بنعمة ربك بمجنون وإن لك لأجرا غير ممنون*وإنك لعلى خلق عظيم ))  (إنكاري)

رابعا : خروج الخبر عن مقتضى الظاهر

1- السؤال :  - بين السبب في خروج الخبر عن مقتضى الظاهر في كل مما يأتي :

أ- قال تعالى : ( ولا تخاطبني في الذين ظلموا إنهم مغرقون )

ه( إنزال خالي الذهن منزلة السائل المتردد ، لأنه تقدم في الكلام ما يشير إلى مضمون الخبر)

ب- (( الفراغ مفسدة )) تقال لمن ينكر ما يسببه الفراغ من الفساد

ه [ جعل المنكر كغير المنكر لما له من شواهد وأدلة لو تأملها لعدل عن إنكاره ] 

ج (( إن الفراغ لمفسدة )) تقال لمن يعرف ذلك ، ولكنه يكره العمل بمقتضاه . 

ه جعل المنكر لظهور أمارات الإنكار عليه ]

د (( الله موجود )) تقال لمن ينكر وجود الله تعالى. 

ه [ جعل المنكر كغير المنكر لما له من شواهد وأدلة لو تأملها لعدل عن إنكاره ]

3 - السؤال : بين ما جرى على مقتضى الظاهر وما خرج عنه من الاخبار التالية مع ذكر السبب :

أ- مـا كـل مــــا يـتـمنى المرء يدركه      تأتي الرياح بما لا تشتهي السفن

 الجواب : o( جرى على مقتضى الظاهر )

ب- لا يألف الدرهم المضروب صرتنا        لـكــن يـمـر عـلـيـها وهو منطلق

 الجواب :  o ( جرى على مقتضى الظاهر)

ج- تـــرفـــق أيـهـا الـمـولـــــى عليهم      فـإن الـرفـق بـالــجانـي عـــتـاب

 الجواب :  o ( حرج عن مقتضى الظاهر )

د- لله در بـنـــي عـبـس لـقـد نــسـلوا        مـن الاكـارم مـا قد تنسل العرب

 الجواب :   o ( خرج عن مقتضى الظاهر )

ه- الـعـلـم يـبـنـي بـيـوتا لا عماد لها          والجهل يهدم بيت العز والشرف

 الجواب :  o( خرج عن مقتضى الظاهر )

و- والـخـل كالماء يبدي لي ضمائره        مــع الـصـفـاء ويخـفيها مع الكدر

 الجواب :  o ( جرى على مقتضى الظاهر )

المبحث الثالث*** الأسلوب الإنشائي

أولا : أسلوب الأمر

 السؤال : - عين ما جاء على حقيقته وما خرج عنها من صيغ الأمر الآتية :

أ- أحسن إلى الناس تستعبد قلوبهم    فطالما استعبد الانسان إحسان ( النصح والارشاد )

ب- قال تعالى( خذ من أموالهم صدقة تطهرهم وتزكيهم بها ) ( أمر حقيقي )

ج- فمن شاء فليبخل ومن شاء فليجد    كفاني قراكم عم جميع المطالب ( التخيير)

د- قال تعالى ( فإذا لقيتم الذين كفروا فضرب الرقاب )   ( أمر حقيقي)

ه- قال تعالى(يا يحيى خذ الكتاب بقوة ) (  أمر حقيقي )

و-(يا معشر الجن إن استطعتم أن تنفذوا من أقطار السموات والارض فانفذوا لا تنفذون إلا بسلطان) (التعجيز)

ز- (اهدنا الصراط المستقيم * صراط الذين أنعمت عليهم غير المغضوب عليهم ولا الضالين) ( الدعاء )

 السؤال : 3 -عين الغرض البلاغي للامر في كل مما يأتي مع بيان القرينة الدالة عليه :

أ- قال البارودي :

o فانهض إلى صهوات المجد معتليا       فـالـبـاز لـم يـأو إلا أعـالـي القلل

o وكن على حذر تسلم فرب فـتــــى       ألقى به الامن بين اليأس والوجل

o واخش النميمة واعلم أن صاحبـها      يصليك من حرها نارا بــلا شعل

( النصح والارشاد )

ب- قال الطغرائي :

o حـب الـسـلامة يـثـنـي هــم صـاحــبــه       عـن الـمـعـالـي ويغري المرء بالكسل

o فـإن جـنـحـت إلـيــــه فــاتـــخـــذ نـفقا        في الارض أو سلما في الجو فاعتزل

( التعجيز)

ج- ( قل تمتعوا فإن مصيركم إلى النار)   (التهديد والوعيد)

د- قال إيليا أبو ماضي :

o أحـسـن وإن لم تجز حـتـى بـالـثنا          أي الـجـزاء الـغـيـث يـبغي إن همى ؟

( النصح )

ه- وقال آخر :

o رويـد الـذي مـحـضـته الود صافيا         إذا مـا هـفـا حـتـى يـظـل أخــا لــكــا
( النصح)

و- تزوج بثينة أو أختها . (التخيير)

3 -{ -العب أو اترك الدراسة}

o قد يكون الامر في الجملتين السابقتين للنصح ، وقد يكون للتوبيخ ، وقد يكون للتهديد .

* فبين حال المخاطب في كل من الاحوال الثلاثة .

o التوبيخ : إذا كان منكبا على اللعب مهملا للدراسة .

o التهديد : إذا كان متماديا في لعبه ومنصرفا عن دراسته ، فالمتكلم يريد أن يبين له أنه سيعاقب على هذا الاهمال .

ثانيا : أسلوب النهي

 السؤال : 1 -عين ما هو حقيقي وما خرج عن حقيقته من أساليب النهي الاتية :

أ- ( ولا تلمزوا أنفسكم ولا تنابزوا بالالقاب )        ( نهي حقيقي )

ب- قال مسلم بن الوليد في هارون الرشيد :

oلا يعدمنك حمى الاسلام من ملك أقمت قلته من بعد تأويد ( الدعاء)

ج-يأيها الذين آمنوا لا تدخلوا بيوتا غير بيوتكم حتى تستأنسوا وتسلموا عل أهلها ذالكم خير لكم لعلكم تذكرون ( نهي حقيقي )

د- قال المتنبي في سيف الدولة :

o فلا تبلغاه ما أقول فإنه       شجاع متى يذكر له الطعن يشتق (الالتماس)

ه- ( ولا يأتل أولوا الفضل منكم والسعة أن يؤتوا أولي القربى ) (نهي حقيقي )

3 - السؤال : عين الغرض البلاغي للنهي في كل مما يأتي :

أ- قال الشريف الرضي :

o لا تـأمـنـن عـدوا لان جـانبه       خشونة الصل عقبى ذلك اللين ( النصح والارشاد )

ب- وقال الغزي :

o و لا تثقلا جيدي بمنة جاهل           أروح بها مثل الحمام مـطوقا (الالتماس )

ج- وقال المتنبي :

o إذا غامرت في شرف مروم           فـلا تـقـنـع بـمـا دون النـجـوم (الحث والتشجيع)

د- وقال الشاعر :

o يا قلب لا  تنثر أساك ولا تطف            بالـذكــريات وجوهن الـمـحـرق

o لا تنهض الاوجاع من أوكارها            ســـوداء تنهش كالمغيظ المحنق ( التمني )

ه- وقال آخر :

o لا تحسب المجد تمرا أنت آكـله       لن تبلغ المجد حتى تلعق الصبرا ( التوبيخ والتعنيف)

و- وقال غيره :

o لا  تـطـلـب الـمـجـد واقـنـــــــع         فـمـطـلـب الـمـجـــد صـــــعـــب ( التحقير )

ثالثا : أسلوب الاستفهام

1- وقعت حرب بين المسلمين والتتار في عين جالوت ، فإذا كنت تجعل الفائز منهما ، فسل طالبا تعينه .

ه ( آفاز المسلمون أم التتار في موقعة عين جالوت ؟ )

2- إذا كنت لا تعرف إن كان القمر ثابتا فلي مكانه أو متحركا ، فسل عن ذلك بالهمزة مرة وبعل مرة أخرى.

ه ( أثابت القمر في مكانه أم متحرك ؟)

ه ( هل القمر ثابت في مكانه ؟ )

3- عين ما هو للتصديق وما هو للتصور مما يأتي :

ا- أقصة قصيرة كتبت أم رواية ؟( تصور )

ب- امن اجناس الأدب المقالة ؟ ( تصديق )

ج- أيضطر النفط في الكويت ؟ ( تصديق )

د-أبعد المغرب تصلي ناقلته أم قبله ؟( تصور )

ه- أبعد العصر تصلي ناقلة ؟ ( تصديق )

و- هل تحب قراءة الشعر ؟ ( تصديق )

4- السؤال :  أجب عما يأتي :

أ-افتتحت الأندلس في عهد الوليد بن عبد الملك أم في عهد عمر بن عبد العزيز ؟

0( افتتحت الأندلس في عهد الوليد بن عبد الملك )

ب -هل تحفظ القرآن ؟

ه ( نعم ، أحفظ القرآن الكريم )

الأغراض البلاغية لأسلوب الاستفهام

ا -  السؤال : لماذا كانت الأغراض البلاغية لأساليب الاستفهام الآتية هي : النفي ، والتعجب ، و التقرير على التوالي.

أ- قال تعالى ( هل جزاء الإحسان إلا الإحسان )

 الجواب : ه ( لأن "هل" بمعنى النفي "ليس" )

ب- قال المتنبي لبدر بن عمار وقد صرع أسدا :

أمغفر الليث الهزير بسوطه      لمن ادخرت الصارم المسلولا

الجواب :ه ( لأنه يعجب من ادخار بدر سيفه مع أنه مقبل على الليث بسوطه )

ج قال تعالى ( ألم نشرح لك صدرك )

الجواب : ه ( لأن الله تعالى يريد إقرار نبيه بنعمته عليه )

3- السؤال : عين الغرض البلاغي لكل استفهام مما يأتي :

ا -قال تعالى (( وإذ قال إبراهيم لأبيه ازر أتتخذ أصناما آلهة )) ( التوبيخ )

ب وقال تعالى (( افانت تنقذ من في النار ))     ( النفي )

ج- قال الامير عبد الله الفيصل :

o أين من عصرنا السلامة والامــ      ـن وقد بات مصدر الاتراح ؟(الاستبعاد)

د- وقال المتنبي :

o مـــــــــن لي بإنسان إذا أغضبته      وجهلت كان الحلم رد جوابه ؟ ( التمني )

ه- قال الشاعر :

o فدع الوعيد فما وعيدك ضائري     أطنين أجنحة الذباب يضير ؟ ( التحقير )

و- وقال المتنبي لسيف الدولة وقد أصابته علة :

o وكـيـف تـعلـك الـدنـيــا بـشيء      وأنـت لـعـلـة الـدنـيـا طبيب ؟

o وكيف تنوبك الشكوى بـــــداء       وأنت المستغاث لـمـا تنوب ؟( التعجب )

السؤال : 3 -لماذا لا يعد ما بعد الهمزة في كل مما يأتي مسؤولا عنه ؟

أ- قال تعالى(سواء علينا أوعظت أم لم تكن من الواعظين)

ب- وقال تعالى ( وإن أدري أقريب ما توعدون )

 الجواب : o ( لان الغرض هو بيان التسوية بني الامرين )

أ- الموعظة وعدمها .

ب – قرب يوم القيامة وبعده .

 أسلوب النداء 

-- قال طالب حاجة لصديقه :

ه أي صديقي : إلى قصدتك لما            لم أجد في الحياة غيرك شهما

ه السؤال :  بين سبب النداء في البيت السابق في كل من الحالتين الآتيتين :

أ. إذا همس الشاعر بالبيت السابق لصديقه في مجلسه .

 الجواب : ه ( على الأصل )

ب إذا أرسل الشاعر هذا البيت إلى صديقه في رسالة .

الجواب :ه ( إنزاله منزلة القريب منه وحضوره في قلبه )

 السؤال : علل استخدام (( يا )) لنداء القريب على خلاف الأصل في قول الشاعر :

ه يا من يرجى للشدائد كلها             يا من إليه المشتكى والمفزع

الجواب : ه ( بيانا لعلو المرتبة وارتفاع الشان )

3- يا صادها يشدو على فنن          رحماك قد هيجت لي شيني

 الجواب : ه النداء السابق جار على الأصل، لكنه يجمل دلالة شعورية تخرجه عن مفهوم النداء الحقيقي .

أ- السؤال :  لماذا يعد هذا النداء جاريا على الاصل ؟   

الجواب :    ( لان " يا " لنداء البعيد)

 ب-  السؤال : ما الغرض البلاغي منه ؟

 الجواب : ( إظهار التحسر)

4- السؤال : لماذا يعد النداء غير جار على الاصل في قول الشاعر :

o أي بلادي : في القلب مثواك مهما                طال منفاي عن ثراك الحبيب

 الجواب : o ( لان الشاعر بعيد في ، المنفى  ومع ذلك ينادي بلاده بـ ( أي ) للدلالة على قربها من قلبه وحضورها في ذهنه .

 

5- السؤال : وضح الغرض البلاغي للنداء في كل مما يأتي :

أ- قول المتنبي في عتاب سيف الدولة :

o يا أعدل الناس إلا في معاملتي          فيك الخصام وأنت الخصم والحكم

o أعيذها نظرات منك صادقة                أن تحسب الشحم فيمن شحمه ورم   (الاغراء)

ب- قول الشاعر في رثاء معن بن زائدة الشيباني :

o أيا قبر معن : كيف واريت جوده           وقد كان منه البر والبحر مترعا ( التحسر )

ج- قول من يناجي نفسه :

o يا قلب : ويحك ما سمعت لناصح        لما ارتميت ، ولا اتقيت ملاما ( الزجر)

6- السؤال : اقرأ ما يأتي ، ثم اختر ما يناسبه من بين البدائل التي تليه :

o يقول الله  تعالى على لسان موسى لفرعون((( وإني لأظنك يا فرعون مثبورا))

o  السؤال : استخدم ((يا)) لنداء القريب في القول الكريم السابق يدل على :

- تعظيم المخاطب ألنه ملك مرهوب الجانب .

- التخوف من سوء عاقبة المخاطب .

- تحقير المخاطب ألن كفره قلل من شأنه في عين المتكلم . (صح ) 

7-ناد والدك في حضوره مرة ، وفي غيابه مرة أخرى بما يليق بمكانته ،  السؤال : مع ذكر سببب اختيارك لحرف النداء في كل مرة .

-( يا والدي--- في حضوره)

- ( أي والدي -- في غيابه)

أسلوب التمني

1 - السؤال : لماذا يعد التمني حقيقيا في الامثلة التالية :

أ- يقول الله تعالى على لسان الظالم وقد عض أصابع الندم يوم القيامة (( يا ليتنيي اتخذت مع الرسول سبيلا))

 الجواب : o ( لان المطلوب أمر محبوب مستحيل الحصول)

ب- ويقول تعالى على لسان من يعشو عن ذكر الرحمن في الدنيا يخاطيب قرينيه ، وقد أحضرا معا يوم القيامة ((يا ليت بيني وبينك بعد المشرقين ))

 الجواب :  o ( لان المطلوب أمر محبوب ممكن الحصول لكن غير مطموع في نيله (

ج- يقول المتنبي في رثاء أخت سيف الدولة :

o فليت طالعة الشمسين غائبة           وليت غائبة الشمسين لم تغب

3 - السؤال : بين ما تفيده (( ليت )) في البيت الاتي مع ذكر السبب :

يقول المتنبي :

فليت هوى الاحبة كان عدلا                  فحمل كل قلب ما أطاقا

 الجواب : o ( الترجي : لان المطلوب هنا ممكن مطموع في حصوله )

3 - السؤال : لماذا كانت( عسى ) للترجي في كل مما يأتي :

يقول الله تعالى على لسان أصحاب الجنة الذين أقسموا ألا يدخلها عليهم مسكين بعد أن رأوا جنتهم وقد أحيط بها فأصبحت كالصريم (( عسى ربنا

أن يبدلنا خيرا منها إنا إلى ربنا راغبون ))

 الجواب : o ( لان المطلوب أمر محبوب مما يرجى حصوله)

ويقول تعالى بعد أن أمر رسوله بالقتال وتحريض المؤمنين عليه (( عسى الله أن يكف بأس الذين كفروا ))

4- السؤال : بين ما تفيده (( هل )) في قول ابن الرومي :

أيام الهوى ، هل مواضيك عود ؟          وهل لشباب ضل بالامس منشدا ؟

 الجواب : o ( إبراز المتمنى في صورة الممكن لكمال العناية به والتشوق إليه )

 5- السؤال : تصور شيئا محببا إليك يصعب الوصول إليه وعبر عنه بأسلوبك مستخدما(( لعل – هل – لو ))

أ- لعلي أطير إلى من أحب .

ب- لو أن أيام الصبا تعود .

ج- هل من سبيل إلى الخلود في هذه الحياة الدنيا .

شارك الملف

آخر الملفات المضافة

حل الكتب هنا